بحث عن مقال
العددالبابنوع المقالةعنوان المقالملخص القال
550رؤىنقدلا - تشابك.. لا - انفصاميُعيد العرض المسرحي السعودي «تشابك» تكوين واقع ذات الإنسان السعودي بواسطة انفصام الذات بالتفتيش فيما هو خارجي في محاولة لوجود ملجأ داخلي تلتئم به الذات المنفصمة عن وعي بذاتها وبالعالم من حولها. إذ تقع الذات حائرة منذ بداية العرض ما بين السعي للالتئام (اللا - انفصام) عبر لعبة التوازن؛ إذ يقول بالعرض: (القليل مني والقليل منك)، وبين الانفصام (اللا - تشابك) الواقع الذي يهدد وحدتها وصفاءها؛ إذ يقول بالعرض: (هل كانت المسافة كافية لتزيد غربتنا؟)
550رؤىنقدأحوال ليست شخصيةعلى مسرح أوبرا ملك التابع للبيت الفني، تم افتتاح باكورة عروض مسرح الشباب تحت إشراف مدير مسرح الشباب عادل حسان، عرض “أحوال شخصية” تأليف وأشعار ميسرة صلاح الدين، موسيقى حازم الكفراوي، ديكور وأزياء أحمد إسلمان، إضاءة عز حلمي، مكياج منة الأبيض، مادة فيلمية محمود صلاح، أغنية “مانيكان” و”كل يوم بسمع كلام” إهداء أيمن النمر، أداء تمثيلي: عبير الطوخي، لمياء جعفر، ندا عفيفي، راماج، جيتار وغناء بسمة البندراوي
550رؤىنقدأفراح القبة استعادة عوالم شكسبير الخياليةيبدو أن رواية أفراح القبة التي كتبها نجيب محفوظ في السبعينيات ونُشرت 1980, قد تعاظم الإهتمام بها والإلتفات إليها مُتأخِراً, فكما التقطتها الدراما التليفزيونية وقدمتها العام. الماضي في شكل مسلسل تصدر بطولته مني زكي وإياد نصار , وجمال سليمان ، وسوسن بدر, وعدد كبير من النجوم , وقام بإعداده محمد أمين بمشاركة نشوي زايد وقام بإخراجه محمد ياسين , نجد المخرج المسرحي الشاب “بهاء الخطيب” يشارك في المهرجان العربي السنوي لأكاديمية الفنون هذا العام
550رؤىنقد«الولايا» يكسر صمت «إدريس» ويشعل المصباح في الأقصرتواطأ الجميع على الصمت؛ الأم وبناتها الثلاثة والزوج الكفيف والخاتم والمصباح، حتى لا تتحول الغرفة الفقيرة التي تجمعهم تحت سقفها الواطئ إلى جحيم غير محتمل. وحتى لا ينقض العالم الذي صنعوه من الجنس المحرم فوق رؤوسهم. كانوا أصغر من أن يواجهوا مأساتهم، وأكبر من أن يتعايشوا معها وكأن شيئا لم يكن، فاستمر الوضع، واستمروا في تناول الطبخة المسمومة، دون قدرة على الرفض والمقاومة، تتبادل أصابعهم الخاتم في صمت، بعد أن يطفئوا المصباح.
550رؤىنقدالجريمة الكاملة أقصر طريق للحق هو الحقعندما يصبح “الإعدام” حُكم من لا يملك الحق، لمن لا يستحق الموت.. فلابد أن تلحق بنا لعنة الجنون الذى يهدم ويبنى، ذلك الجنون الذى بإمكانه بناء مدينة فاضلة وبإمكانه أيضاً خرابها ودمار أرضها.عُرضت مسرحية الجريمة الكاملة – تأليف وإخراج محمد عادل – على المسرح الفلكي، تدور أحداث العرض حول جريمة “إغتصاب” قام بها شخص مُهاجر “ضيف” من بلدة أخرى هارباً من الحرب التى تحدث على أرضه، تجاه فتاة رجل من سكان القرية الأصليين مالك أصلى من مُلاك الأرض والمحصول
550رؤىنقددرس عمومي المسرح يحاكم الارهاب الفكرينص المسرحية مستوحى من مسرحيتي “طرطوف” لموليير، و “الدرس” ليوجين يونسكو، وذلك في توليفة مسرحية جعلها الكاتب والمخرج الدكتور زين الدين تحاكي بعض النفوس المريضة الجانحة نحو الجريمة واستغلال الدين من اجل الجنس والاستملاك والثروة . وقد ساعد الدكتور زين الدين في الإخراج الفنانتان مروة قرعوني وسوسن وهبي (كما اشتغلتا على هندسة الاضاءة والصوت).
550رؤىنقدمن تقمص تاريخ العدو إلى حصاره بهمنذ السطور الأولى التي يُنطِقُ بها الشاعر الفلسطيني الراحل الكبير (معين بسيسو) شخصيات مسرحيتِه هذه، يتبين أنه عازمٌ على كسر الحائط الرابع الافتراضي بين الممثلين والجمهور. الوجه الأول الذي لا يحملُ اسمًا في هذه المسرحية يقولُ أول ما يقول: «فلنكشِف أوراق اللُّعبة. وكفانا نرقصُ بالأقنعةِ على الخشبة». يتأكد هذا مع الإيغال في نصّ هذه المسرحية الشِّعرية، حيث يقول الرجُل ذو المِعطَف مثلاً: «هل تنتظرون يدًا تفتحُ سِردابًا تحتَ الخشبةْ. ويقودُكمُ السردابُ إلى الصّالةْ؟»