|
7 ج.م
يطرح هذا الكتاب سؤالاً جوهرياً حول تاريخ نشأة علم المناعة التى تسبح وسط غمائم التشويش وأدخنة الغموض، ويتناول بالتفصيل حياة أربعة من الشخصيات الطيبة الكبرى الرائدة في علم المناعة، ويستعرض في خاتمته كافة الأطباء الحاصلين على جائزة نوبل في علم المناعة حتى عصرنا الحالي، وما جمع كل هؤلاء في باقة واحدة ، إلا أنهم جميعاً صرفوا حياتهم فى محاولة كشف الستار عن تفاصيل “ الحرب الخفية ” التى تدور في أجسادنا، الحرب الدائمة بين جهازنا المناعي والميكروبات.
|
4 ج.م
هذا الكتاب يخوض فى معرفة من نوع خاص تخص علاقة الإنسان بالمخدرات قبل الميلاد وبعده وفى الحضارة الإسلامية ثم فى العصر الحديث ومراحل تجريمها محلياً ودولياً. يتناول الكتاب تقسيم المواد المخدرة بحسب إختلاف المتخصصين علماء الإجتماع والقانون والعلوم الطبية وكيفية تأثير المواد المخدرة على الإنسان من خلال المستقبلات. مستدلاً بصور واقعية للنبات والعقاقير المخدرة والتى يصعب على العامة من الناس رؤيتها لتجريمها قانوناً. متمنياً أن يكون الكتاب طريقاً إلى المعرفة العلمية للمواد المخدرة بعيداً عن الغلو أو الخيال.
|
10 ج.م
يزخر هذا الكتاب بتشكيلةٍ جميلةٍ من الثقافة العلمية المُبسَّطة التى تتجول بالقارئ فى مناحٍ شتى من الحقول العلمية، فيشعر وكأنه فى سياحة ثقافية علمية يبدأها معه من «الأرض التى نعيش عليها» ليتدرج به إلى كيفية «التصميم المعمارى للكون» ليطلعه على «المواد التى تدخل فى بناء الكون»، ثم يتجه به إلى «الشمس ومنشأ حرارتها»، ليتأمل معه فى ماهية كل من «النور» و«الطاقة» ليخلص إلى «القوانين الطبيعية والمصادفة»، ثم يتفرس معه مليًّا فى «تركيب الذرة»، ثم يتجه به إلى «سياحة فى فضاء العالمين» ليطلعه على «السُّدُم»، ويحدثه عن «حرب الأثير»، ثم يصحبه للتعرف إلى بعض أعلامنا من العلماء العِظام الذين كان لهم إسهام حقيقى فى وضع لَبِنات العلم على مستوى العالم مثل «محمد بن موسى الخوارزمى» وأثره فى علم الجبر، و«الحسن بن الهيثم» كعالم رياضى، ثم يتطرق إلى موضوع طريف ليربط ما بين «العلم والصوفية»، ثم يُبيِّن للقارئ «الإضافات الحديثة فى العلوم الطبيعية وأثرها فى تطور التفكير العلمى»، كما يعرج على «التطورات الحديثة فى آرائنا عن تركيب الذرة» ليوضح لنا «الجسيمات التى كُشِفت حديثًا فى علم الطبيعة»، ويشرح لنا «علاقة المادة بالإشعاع»، وهو الموضوع الذى كان له شرف الكشف عنه لأول مرة. إنها حقًّا سياحة ثقافية علمية رائعة.
|
3 ج.م
الأروماثيربى كعلم طبى بديل يعمل بكفاءة رائعة جنباً إلى جنب مع الطب التقليدى ،مكمّلاً متمماً لشفاء بلا أية آثار سلبية. هذا الكتاب يساعد الإنسان-أي إنسان-على تناغم وشفاء وهارمونية الجسد والعقل والروح كمثلث متواصل ومتداخل للعيش فى صحة وعافية ،هو كتاب ليس فقط فى الطب لكن فى الطب والحكمة والجمال.
|
|
2 ج.م
هذا الكتاب تأملات فى منظومة الحياة على سطح الأرض، تأخذ بيد القارئ فتنير له جوانبًا من مغاليقها، توفر عليها عالم متخصص فى علوم الحياة، تصادف أن يكون- بذات الوقت- أديبًا له إصدارات شهد له بالجوزة نفر من نقاد الأدب من قصة قصيرة ورواية. ويتعرض المؤلف لما اختاره من موضوعات بحس ايمانى، يعترف بعبقرية الخلق، التى تفصح بأعظم ما يكون الغفصاح عن وجود خالق قدر. سيجد القارئ بين غلافى هذا الكتاب نموذجًا للكتابة العلمية البسيطة وليست السطحية، تعينه فى تفهم بعض نواحى العلوم البيولوجية الحديثة، والواراثة، والبيئة، مستمتعًا بما يتكشف له من حقائق علمية وبسرد لا يخلو من
|
|
1 ج.م
يحفل العلم- خاص فى جانبه البيولوجى- بالكثير من العجائب والاسرار التى يكشف العلماء عنها النقاب كل يوم- ويقدم لنا مؤلف هذا الكتاب طائفة لا بأس بها من هذه العجائب والأسرار فى لغة علمية سلسة، وبأسلوبه الممتع، كما عودنا فى كتبه ومؤلفاته السابقة. ولكى يزيد من بهاء العرض وجلاله فقد قرن وصفه لكثير من عجائب البنية البيولوجية بالصور والأشكال التوضيحية التى تمير الثقافة العلمية وتثريها وتقربه من وعى القارئ العصرى.
|
2 ج.م
يرتبط الأمن الغذائى للمجتمعات بما يتوافر لديها من تنوع فى مواردها من الكائنات الحية، نباتية وحيوانية، وهو ما يعرف بالتنوع الحيوى، وتهتم الدول الآن بحصر ما لديها من هذه الموارد ترشيدا لاستغلالها بما لا يتعارض مع مبدأ الاستدامة وتسهيلاً لصونها. وهذا كتاب تدعونا مؤلفته المتخصصة فى علم التصنيف، وثيق الصلة بالتنوع الحيوى، إلى ان ننظر فى مسألة التنوع الحيوى النباتى، ونتبين الحقائق المؤسسة لها لعلنا نشارك باستيعابنا لابعادها على اقل تقدير، فى صون ما أنعم الله به علينا من تنوع فى مواردنا من الحياة النباتية.
|
5 ج.م
تدور أحداث الكتاب حول إسهامات عباقرة العلماء العرب، ولكن لجأ الكاتب إلى طريقة طريفة لعرض المادة العلمية التراثية، بعد أن استخلص بعضًا منها من بين مؤلفات ستة من كبار العلماء العرب، فجعلهم يجتمعون فى مدينة افتراضية، وهى مدينة الخالدين، طارحين أفكارهم ورؤاهم العلمية، من خلال احتفاليات مستحدثة نعرفها الآن باسم "حفلات توقيع".
|
|