الصفحة الرسمية
قصور الثقافة تختتم فعاليات مهرجان" أهالينا" الصيفي بقرية قلوصنا بالمنيا
"ملتقى الهوية والاستدامة" بسوهاج يناقش توثيق المزارات والأغنية الشعبية والأزياء التراثية
في إطار حرص الهيئة العامة لقصور الثقافة على دعم المواهب الشابة بفرع ثقافة أسيوط، قدمت فرقة قصر ثقافة الغنايم العرض المسرحي " لا شبيك ولا لبيك من إنتاج الإدارة المركزية للشئون الفنية من خلال الإدارة ا
قصور الثقافة تقدم فعاليات متنوعة في قرية القشيري ضمن برنامج "المواطنة"
قدمت فرقة أسيوط للفنون الشعبية عددا من رقصات الفلكلور الصعيدي التى تفاعل معها جمهور سور القاهرة والجمالية منها "الكف، التنورة، التحميلة، العصاية، عروس المولد".
إبراهيم الخضري
يعرض قصر ثقافة الطفل بدمياط مسرحية "الجميلة والوحش" علي خشبة مسرح قصر ثقافة دمياط، ضمن مشاركات عروض نوادى المسرح للطفل، أقيم العرض الأول والثانى أيام 11 و12 من الشهر الجارى بحضور لجنة التحكيم شريف صلاح الدين ونهاد السيد وسعيد حجاج، على أن تستكمل العروض في أيام 13 و18 و19 من نفس الشهر.
تعتبر القصة من القصص الشهيرة بعالم ديزنى غير الواقعية، تتصاعد فيها الاحداث لتبرهن عن أن الخير لا يطرح الإ خيرا والشر لا يحصد الإ شرا، من خلال بطلة القصة "بل" ذات الجمال العظيم والأحلام الوردية مع أختين ذواتا أحلام عادية، أما "بل" فكانت تحلم بفارس له من الود والوفاء والخير نصيب تأثرا بوالدها، تتوالى الأحداث بشكل غريب، ويسافر الأب حتى يصل لحديقة الأمير الوحش المتحول بسبب لعنة قديمة من ساحرة هو وكل خدام القصر بسبب غروره، يفاجأ الأب بالوحش الأمير، فما كان الأ أن يتوسل إليه الأب بتركه فى مقابل رؤية ابنته "بل"، ووفى الأب بالوعد وذهبت "بل" للوحش، وبعد مضى ايام وأيام لم تعد تخاف وشعرت أكثر بالطيبة والخير، وتدور الأحداث لتنتهى بعم الأمير ولطعنة غادرة للوحش الامير والجميلة "بل" وباللحظات الأخيرة تدخلت ساحرة القصر لنجدتهما.
العرض من إخراج وتصميم استعراضات كريم خليل، وتأليف عبده الحسينى، كما ضم العرض مجموعة من الشباب الموهوبة تمثيلا واستعراضا منهم: حسن النجار، وفاء البياع، جهاد رشوان، خالد عماد، يوسف مختار، خالد الشاذلى، نور الدين الحجرى، محمد والى، جنى الجمل، تسنيم عبدالله، رويدا إيهاب، نور رزق، ومصمم الوحش خلود أبو العينين، وملابس وماكياج أسماء الخضرى، والديكور لعبده عرابى، أشعار علاء زيدان، وتنفيذ الموسيقى ميرنا رزق، و التوزيع لرنيم يوسف.