هذه التغطيات سريعة نقدمها للقارئ المتابع لأنشطة الهيئة العامة لقصور الثقافة نظراً لكثرتها كل دقيقة ونحن نعتبرها تجريبية تعتمد أساساً على الصورة ويتولى محررينا بعد ذلك صياغتها بالتفاصيل ونشرها على أقسام الموقع الإلكتروني الرسمي للهيئة حسب تنوعها الثقافي والفني ولا يعني ذلك أنها غير حقيقية أو لا تعبر عنا بقدر ما يعني أنها تنقصها بعض البيانات وعلى متابعينا المهتمين انتظار باقي تفاصيلها لاحقاً في أقسام الموقع الرسمي.ولما كانت الصورة بألف كلمة، كما يقول المثل الصيني الشهير، فإن الثورة التكنولوجية والمعلوماتية، تبقى للصورة سطوتها الكبيرة على المتلقي، وفي كثير من الاحيان تكون دلالاتها الرمزية قليلة التعقيد وشديدة الوضوح، والسر في محافظة الصورة على مكانتها، هو اعتبارها في كثير من الأحيان وسيلة تواصل بين الأفراد والمجتمعات، فضلا عن وظيفتها الإعلامية.
الصفحة الرسمية
مشروع "إبدأ حلمك.. السينما بين ايديك" هو مشروع قومي لراغبى دراسة السينما وفنونها المختلفة، حيث يتناول المشروع كافة النواحى الفنية لصناعة فيلم سينمائي، هذا ما يستهدفه المشروع كما أنها متاحة لكافة ال
تواصل الهيئة العامة لقصور الثقافة تقديم فعالياتها الثقافية والفنية, بفرع ثقافة جنوب سيناء , لإحياء التراث السيناوى , حيث عقد بيت ثقافة راس سدر , محاضرة تدريبية بعنوان " الثوب السيناوى " تدريب فريجة ا
برعاية أ. د. إيناس عبدالدايم وزيرة الثقافة، تواصل الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة الفنان هشام عطوة، تقديم الفاعليات الثقافية والفنية للوصول بالمنتج الثقافي الراقي لكل ربوع الوطن من خلال المشاركة ف
جموعة من الأنشطة الثقافية والفنية بفرع ثقافة القليوبية، حيث نظم بيت ثقافة شبين القناطر بالتعاون مع المدرسة الابتدائية القديمة محاضرة بعنوان "دور الأسرة والمجتمع في تحديد اتجاهات الأطفال" تناولت خلاله
نظم قصر ثقافة الطفل بجاردن سيتي، عدة لقاءات ثقافية عن التحلي بالقيم والسلوكيات الإيجابية، وذلك بمدرسة تحيا مصر بالأسمرات، ضمن أنشطة الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، بالمشروع الثقافي
نظم فرع ثقافة الغربية محاضرة تثقيفية بعنوان "سبل مكافحة الإرهاب" ألقاها الدكتور أيمن عيسى استشاري التدريب ومحاضر التنمية البشرية، وذلك بمكتبة قرية محلة أبو علي، ضمن الفعاليات الثقافية للهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة الفنان هشام عطوة، وإقليم غرب ووسط الدلتا برئاسة أحمد درويش.
أوضح د. عيسى بأن مصطلح الإهاب هو استخدام العنف أو التهديد لخدمة أغراض سياسية أو دينية أو اجتماعية، لافتا إلى أن ذلك الأمر يؤدي بالضرورة إلى تهديد الأمن وتكدير السلم العام للمجتمعات، وأشار إلى أن من أهم أسباب التطرف والتعصب هو مجموعة من الأفكار المغلوطة والهدامة، علاوة على ضعف مستوى التعليم لأفراد المجتمعات، وتداول بعض من التفسيرات الخاطئة وغير المسئولة لآيات القرآن الكريم والأحاديث النبوية، والانسياق وراء الشائعات التي تروج لها بعض من المواقع الإلكترونية ذات الصفة غير الرسمية.
وطالب مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات بالمشاركة الفعالة في حملات التوعية التي تنظمها الدولة المصرية لمحاربة أشكال التعصب والإرهاب كافة، والسعي الجاد لاستقطاب الشباب ومنحهم الفرصة للحوار البناء، وإبداء الرأي في جميع القضايا المجتمعية، كما دعا شباب مصر من الجنسين بضرورة ممارسة الهوايات المختلفة لتفريغ طاقاتهم الجسدية والفكرية والمهارية.