"الباحثون يؤكدون علي أهمية وعي المجتمع باهمية تمكين ودمج ذوي القدرات الخاصة"

"الباحثون يؤكدون علي أهمية وعي المجتمع باهمية تمكين ودمج ذوي القدرات الخاصة"
متابعات

هذه التغطية سريعة نقدمها للقارئ المتابع لأنشطة الهيئة نظراً لكثرتها كل دقيقة ونحن نعتبرها تجريبية تعتمد أساساً على الصورة ويتولى محررينا بعد ذلك صياغتها بالتفاصيل

اخر تحديث في 12/25/2019 7:55:00 PM

كما شاركت د.زينب شقير ببحث بعنوان "ثقافة الوعي المجتمعي بأهمية تمكين ودمج ذوي الاحتياجات الخاصة" مؤكدة علي وجوب تغيير ثقافة المجتمع نحو المعاقين والإعاقة من ثقافة التهميش إلي ثقافة التمكين، من خلال دمج تلك الفئة بالمجتمع، تغيير الثقافة السائدة عن الإعاقة، تحديدا الأدوار التي يمكن ان يسهم بها افراد المجتمع ومؤسساته لتحقيق التطبيع الاجتماعي مع هذه الفئة وقبلهم. 

بينما أوصي د.عبد المجيد طاحون في بحثه عن "دور تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في رعاية ذوى الاحتياجات الخاصة" بالعمل على توفير تقنيات تكنولوجيا التعليم الخاصة بذوي الاحتياجات الخاصة الحديثة في جميع معاهد ومؤسسات الرعاية الاجتماعية، ان تفتتح وزارة التعليم العالي تخصصات جديدة في الجامعات تسعي إلي إعداد معلم قادر على استخدام وتوظيف تقنيات التكنولوجيا التعليمية في تنمية ذوي الاحتياجات الخاصة. 

وفي بحثها بعنوان "الصلب المشقوق يدق ناقوس الخطر في مصر" تعرف د.يمني سمير مصطلح الصلب المشقوق بأنه جزء من مجموعة العيوب الخلقية وتدعي "بعيوب الانبوب العصبي وهو الهيكل الجنيني الذي يتطور مكونا دماغ الجنين والحبل الشوكي والانسجة المرتبطة بها، ويمكن ان يحدث في أي مكان علي طول العمود الفقري، ثم علقت الباحثة ريم يونس من  لبنان مؤكدة انها من خلال دراسة عملية لها علي الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة لتأهيلهم لدخول الامتحانات بطريقة سهلة وجدت انه لابد من تأهيل الاسرة للتعامل النفسي مع أبنائها من تلك الفئة لكي يكون الطالب عضو فاعل في المجتمع له نفس حقوق الطلاب الاسوياء، ويشارك في كل الاستحقاقات  السياسية مثل  الانتخابات وتدريبه علي ذلك، ليشعر بانه مواطن له كل  الحقوق، كما علقت د.إبتسام محمد حسن من الجزائر مشيرة إلي اول دستور في بلدها عام 2016 ذكر ذوي الاحتياجات الخاصة وحقوقهم المستحقة من قبل الدولة والمجتمع بالإضافة الي كل الفئات الضعيفة أمثال المسنين والأطفال المتخلي عنهم

شاهد بالصور


متابعات

متابعات

راسل المحرر @