العدد | الباب | نوع المقالة | عنوان المقال | ملخص القال |
924 | تحقيقات | تحقيق | فضاء مغاير أم مسرح مغاير؟ | فى زمن تتسارع فيه التغيرات الفنية والثقافية، لم يعد المسرح محصورًا داخل حدود «العلبة الإيطالية» الكلاسيكية، بجدرانها الأربعة وستارتها الثقيلة. ظهر ما يُعرف بـ»الفضاءات المغايرة»، لتكسر التقاليد وتُعيد صياغة العلاقة بين العرض والجمهور والمكان. باتت هذه البدائل تتيح إمكانيات جديدة للتجريب |