ميدلمارش الجزء الثانى

محرر عام

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

مذكرات هادريان

5 ج.م

"مذكرات هادريان" تحفة روائية تمثل إحدى العلامات الغبداعية النادرة للقرن العشرين؛ ودرس بليغ فى الرواية "التاريخية" يعيد تشكيل ما يتوفر من وثائق واكتشافات أثرية وخيال إبداعى فادح لصياغة سيرة وشخصية وعالم أحد أهم الاباطرة الرومان. ".. إننى مسئول عن جمال العالم"؛ ذلك ما يقوله هادريان فى الرواية، واعيًا بأن مشاكله هى نفسها مشاكل الإنسان فى كل زمان: الأخطار المميتة باطنيًا وظاهريًا التى تهدد الحضارات، والبحث عن توافق متناغم ما بين العقل والإرادة.

وترجمة لا تكتفى بالدقة والسلاسة، والحفاظ على السمات الأسلوبية- فى آن؛ بل تضيف- فى هامش المتن الإبداعى- ما يليق من إضاءات كاشفة تتيح الولوج إلى النص بلا عقبات.

مذكرات هادريان

الكلمات

8 ج.م

إن "كلمات" سارتر شأنها فى ذلك شأن اعترافات جان جاك روسو أو القديس أوغسطينوس، تتجاوز وجهتها وموضوعها لتصبح مرآة تفكير عصر، وسجل مواجهة الإنسان الابدية لظروف وجوده.

والكلمات قصة تبحث عن أصل "الأنا" وحلم الماضى، ومذكرات شخصية قاسية تقف على القطب الآخر للفلسفة الصورية، والفلسفة والأدب كلاهما نوع من الكذب أو بالأحى اقتراب من الواقع

الكلمات

الروح الحلوة لدون داميان

5 ج.م

الكتاب تأليف خوان بروش وآخرين، وترجمه المصري محمد إبراهيم مبروك صاحب المجموعة القصصية «عطشى لماء البحر»، والترجمات المرهفة السابقة من اللغة الإسبانية.

يضم الكتاب مجموعة من القصص القصيرة الناتجة من خيال مطلق السراح بلا حدود أو قيود لسادة القصّ والحكي في أميركا اللاتينية وإسبانيا: خوان بروش، خورخي لويس بورخيس، لويسا بالنثويلا، خوان كارلوس أونيتي، وسواهم. وهي مجموعة تقدم أرقى ما وصل إليه فن القصة القصيرة في إحدى بقاعه الرئيسية، ومن القصص الواردة في الكتاب: «المحارب والأسيرة»، «المراقبون»، «الكنز»، «الخاتم».

الروح الحلوة لدون داميان

الإلياذة هوميروس

19 ج.م

ظلت أنشودة الإلياذة غير مكتوبة أو مسجلة إلا فى ذاكرة أولئك المتشددين لخمسة قرون، منذ نظمها الشاعر الضرير "هوميروس" فى القرن العاشر قبل الميلاد وحتى سجلتها البعثة التى ألفها "بيزيستراتوس" فى القرن الخامس قبل الميلاد خصيصًا لهذا الغرض.

نقصت البعثة أبنائها من مختلف حفاظها ومندشيها، وحققتها تحقيقًا دقيقًا ثم سجلتها فى صورتها الرسمية الراهنة التى يعرفها بها العالم الحديث، وأنشدتها على الملأ فى احتفال وطنى كبير، كما كان ينشدها "هوميروس" يصاحيه القيثارة وهو يتجول فى أنحاء بلاد الإغريق.

الإلياذة هوميروس
123456