الصفحة الرسمية
زمار الحي
رجل يحاول الرجوع إلى البيت
سعد زغلول.. وثورة 1919
فلسفة الغيرية والعيش معا
ملك شعراء أفغانستان قارى عبد الله خان
الحماسة
من فنون الغناء الشعبى المصرى
نظرة اخري
فنان الجوع
داخل الكادر.. رؤى سينمائية
الندوة الدولية لحرب أكتوبر
الفن و ذاكرة المكان
درب المسمط
امبراطورية حمدان
الجريمة 9 هو كده
الأرصاد الجوية
الموسيقى فى الاسلام
بغلة جدتى
زيارة السيدة العجوز
اشتعلت الروح بالشيب
الحى القديم
تقرير الشهيد ألفين وحداشر
بنات قبلى
المواطنة والهوية
مجلة الثقافة الجديدة 313
مطوية اعرف بلدك- يوليو2020
مجلة قطر الندى العدد 578
من أدبنا المعاصر
جربت الآه
جربت أموت مليون مرة
وأنا عايشة
وفيا نفس وحياه
جربت أدوب فى اللى كسرنى
وانسانى
عشان أفضل فاكراه
جربت اصاحب
ف همومى
جربت اشرب وحدى سمومى
وأتوه فى السكه
ومارجعشى
جربت انت تشوف فى الضلمة
وتتوه فى النور
كيف قلبى ماتاه..؟؟
ضوء
أذبت قطعًا من الضوء فى كأسها
من رشفة أولى أشعلت البحر بفيضها
وانتشت الستائر كما غنت سريرتها
على نغمات كفى
يالروعة الضياء
يعرينا، يطهرنا من غواية التخف
فتركت كليوباترا الجيش فى "برامون" وجاءت الى ميناء الاسكندرية عند الغسق ودخلت المدينة وحدها لا يرافقها إلا "أبوللو الصقلى" الذى وضعها وسط لفافة من السجاجيد الثمينة وأرسلها الى قيصر. ولما فكت السجاجيد فى القصر انتابت كل من فيه الدهشة إذ وجدوا فى طياتها أجمال فتيات الأرض، فانبهرت قيصر ولم تحمه تجارب حياته العديدة من فتنتها وسحرها.
ذهب الى البحر ليلقى فيه صنارته وأيضًا همومه، إن هذا المخلوق عجيب، كل شئ فيه لا ينتهى؛ أمواجه أسماكه امتداده، يسع لكل شئ حتى الشمس تسقط فيه عند الغروب ثم تخرج منه فى الصباح، فهل لو ألقى فيه همومه سيتسع لها؟
صب الأمل
من بين شفايفك
ع الخلايق فى الطريق
البسمة ريق