إصدارات خاصة

اخر تحديث في 8/22/2023 12:00:00 AM

سلسلة نصف شهرية .. تعنى بنشر الأعمال الفكرية والثقافية والأعمال الخاصة لأبرز الكتاب في مصر والعالم ويرأس تحريرها الأستاذ الدكتور / أحمد عواض المخرج السينمائي وعضو هيئة تدريس المعهد العالي للسينما ورئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة

أصدرت السلسلة مؤخرا "أساتذتى: نجيب محفوظ لإبراهيم عبد العزيز، أساليب السرد فى الرواية العربية لصلاح فضل، ألاعيب الذاكرة: بورتريهات لسليمان فياض، العلاقات المصرية السورية خلال عقد التسعينيات كنموذج للعلاقات العربية – العربية لهيثم فرحان صالح، ضوء العتمات مختارات شعرية لمحمد بنيس، فسيفساء لذاكرة خاصة: حوار المستعرب الاسبانى بدرو مارتينت مونتابث تقديم صبرى حافظ، قليلا من الذهب أيتها الشمس: مختارات شعرية عبده وازن، يحيى حقى الفنان والإنسان والمحنة لرجاء النقاش"..

رئيس التحرير : رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لقصور الثقافة 

مدير التحرير: وليد فؤاد

سكرتير التحرير: محمد عمارة

 

محرري القسم

أميرة محمود

راسل المحرر @

عزت إبراهيم

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

قناة السويس 145 عاما.. قراءة فى مشهد الافتتاح ودموع أوجينى

3 ج.م


الكتاب يتضمن أربعة أبواب يحتوى كل باب على ثلاثة فصول، وقد حرص الكاتب على تضمين الفصول الكثير من الوقائع الجديدة المثيرة التى تعيد تنشيط الذاكرة خاصة فى تلك الأيام، والكتاب يُعيد قراءة جديدة لمشهد افتتاح قناة السويس يوم 17 نوفمبر عام 1869.

ففى يوم 30 نوفمبر عام 2014  مر من الزمن مائة وخمسين عاماً على امتياز قناة السويس الأول فى30 نوفمبر 1854، وفى يوم 19 نوفمبر عام 2005 مر من الزمن مائتى عام على ميلاد فردناند دى لسيبس مغامر مشروع قناة السويس.

 

أشهر الاستجوابات البرلمانية من عصر الملك فؤاد الأول إلى عصر مبارك

2 ج.م

يقرأ الكتاب تاريخ مصر من خلال رصد وتحليل ما حدث في الفترة من عصر الملك فؤاد الأول إلى عصر مبارك من خلال طريقة التركيز على مشاهد وتفاعلات أشهر الإستجوابات البرلمانية في تاريخ مصر، لذلك بدأ الكتاب برصد تجربة مجلس شورى النواب، ورأينا أنها كانت تجربة أقل عمراً من أن تحرز تقدماً لإقامة تمثيل نيابى حقيقى، بسبب وقائع وأحداث تاريخية مهمة مثل الحرب العالمية أو حركة عرابى وحوادث رأى فيها البريطانيون وسيلة يبررون بها وقف تطوير هذه المجالس إلى الشكل الدستورى المفروض مثل نظائرة في المجالس الأوربية.

ويقول الكاتب في المقدمة «أحسب أن النضال ضد الاحتلال كان فرصة لبروز عناصر جديدة في الحياة السياسية في مصر، حقيقة كما كان النفوذ الأجنبى أو الإنجليزى تحديداً في مصر قبل عام 1882 أقل من أن يطاول النفوذ الفرنسى والمعارض له. ولهذا ظلت العناصر المؤثرة في العمل السياسى في هذه الفترة موزعه بين القصر والبلاط والشعب، وكان مجلس شورى النواب قد تكون على النمط الأوربى. كما أراده إسماعيل ليحقق به حكماً أو توقراطياً، ولكن هذه الفكرة سرعان ما تعثرت بإقامة مجلس شورى القوانين والجمعية العمومية في عام 1883، حيث تعذر البرهنة على تأثير الفكر الأوربى الغربى في المجلس أو بين المواطنين».

واضاف الكاتب «أن مصر كانت هي الدولة الأولى من بين الدول الناطقة باللغة العربية، التي خرجت على الحكم التركى أيام محمد على، وكان التأثير الأدبى والاجتماعى التركى واضحاً على السياسى بالتبنى التدريجى للأفكار الغربية في محاولة وضع نظام للحكومة والحياة السياسية على النمط الأوربى الغربى. ففى عام 1866 أنشأ إسماعيل باشا مجلس شورى القوانين المشهورة على النمط الغربى، ومر ستون عاماً على هذا المجلس حتى يمكن أن يتحول بعد ذلك إلى شىء بشبه المجالس النيابية الغربية التي أقيم على نمطها».

يقع الكتاب في 488 ورقة، ويقسم إلى خمس فصول، الأول بعنوان «عصر الملك فؤاد الأول»، والثانى بعنوان «عصر الملك فاروق»، والثالث بعنوان «عصر الرئيس جمال عبدالناصر»، والرابع بعنوان «عصر الرئيس محمد أنور السادات»، والخامس بعنوان «عصر الرئيس محمد حسنى مبارك».

يحيى حقى.. الفنان والانسان والمحنة

3 ج.م

هذه كلها لقطات تمثل بعض "الفئات" من ذكرياتى مع يحى حقى، قصدت بها أن أكشف عن جوانب من شخصيته وأن أرسم بعض الخطوط حول "معنى بحبى حقى" فى حياتنا الأدبية وهو معنى كبير يحتاج فى شرحه إلى دراسات ودراسات، ولكننى أحب أخيرًا أن أركز على بعض جوانب هذا المعنى الكبير: فيحيى حقى متواضع كبير، لو أخذته بالمظهر لتصورت أنه رجل بلا عبقرية ولا نبوغ، لكن المظهر خادع ولا يدل على أعماق الرجل وهى أعماق تغنى كالبركان بالفكر والفن، وهو محب للإنسان المجهول متعاطف معه قادر على فهمه، وهو يبحث عن الاشياء الاساسية فى الفن والحياة ولا يهتم بالأشياء الثانوية؛ ولذلك لم يدخل معارك أدبية ولم يشتبك فى مناقشات حادة، وهو لا يهتم بالسياسة وإنما يهتم بالحضارة، كما أنه مجدد أصيل بمعنى أن التجديد عنده إضافة وليس هدمًا وتدميرًأ.

يحيى حقي.. الفنان والإنسان والمحنة

3 ج.م

هذه كلها لقطات تمثل بعض "الفتات" من ذكرياتي مع يحيى حقي، قصدت بها أن أكشف عن جوانب من شخصيته وأن أرسم بعض الخطوط حول "معنى يحيى حقي" في حياتنا الأدبية وهو معنى كبير يحتاج في شرحه إلى دراسات ودراسات، ولكنني أحب أخيرًا أن أركز على بعض جوانب هذا المعنى الكبير: فيحيى حقي متواضع كبير، لو أخذته بالمظهر لتصورت أنه رجل بلا عبقرية ولا نبوغ، ولكن المظهر خادع ولا يدل على أعماق الرجل وهي أعماق تغلي كالبركان بالفكر والفن، وهو محب للإنسان المجهول متعاطف معه قادر على فهمه، وهو يبحث عن الأشياء الأساسية في الفن والحياة ولا يهتم بالأشياء الثانوية؛ ولذلك لم يدخل معارك أدبية ولم يشتبك في مناقشات حادة. وهو لا يهتم بالسياسة وإنما يهتم بالحضارة، كما أنه مجدد أصيل بمعنى أن التجديد عنده إضافة وليس هدمًا وتدميرًا.

الإسلام والآخر تعايش لا تصادم

3 ج.م

يؤكد الكاتب أننا في حاجة ماسة إلى تفعيل الخطاب الإسلامي مع الآخر وتفعيل منهج التجديد الذي يستجيب لحاجات وواقع الأمة، كذلك حاجتنا إلى خطاب قادر على المساهمة في رسم الشاكلة الحضارية للصحوة المعاصرة. وينقسم الكتاب إلى خمسة فصول، يحتوي كل فصل على عناصر مختلفة، فجاء الفصل الأول بعنوان «الدين ووظيفته في الحياة» حيث يرى المؤلف أن وظيفة الدين في الحياة ذات مجال رحب واسع.. وظيفة تعمل في دائرة أوسع بكثير مما يتصوره المغالطون، فالدين يبحث في الكون والمادة والروح والحياة والفصل بين الدين والعلم يفسد لغة الحوار ومنهج الخطاب حيث لا غنى عنهما للآخر. ويتناول الفصل الثاني «العلماء المسلمون والحضارة الأوروبية»، ويؤكد المؤلف فيه على ضرورة العمل على إحياء المفهوم الصحيح للبحث العلمي والتقني في الإسلام وبلورة النظرية الإسلامية للعلوم والتقنية وتعميق قيم البحث العلمي والتقني في نفوس المسلمين ووضع الخطط اللازمة لتربية الجماهير المسلمة تربية علمية أصيلة تقوم على الإيمان بأن العلوم التجريبية هي قرآنية المنهج، وأن الإسلام العلمي في التفكير هو ضرورة إسلامية. أما الفصل الثالث فجاء بعنوان «الجدل في القرآن» وفيه يرى المؤلف أن الجدل في القرآن هو استهداف لحقائق الكون في ذاتها ليقيم عليها البراهين والحجج، كما يسلك في مجادلته سياسة جدلية يعالج بها أوضاع الخصوم ويناقشهم بما يتناسب مع أحوالهم في مقام المجادلة. ويدور الفصل الرابع حول «الحوار في الإسلام»، ويقول المؤلف لكي نقيم حوارا ناجحا ونصل به إلى الآخرين، علينا أن نتمتع بالصدق والأمانة والحلم والعفو والعلم، فهكذا دعا القرآن في حواره مع الآخر. ويؤكد المؤلف أنه انطلاقا من أن الحوار فريضة إسلامية، فعلينا أن نعتمد في حوارنا مع الآخر على منطق الرفق واللين والمجادلة بالتي هي أحسن، بعيدا عن نزق الأهواء وجنوح العواطف. ويوضح المؤلف أنه على المسلمين أن يعتمدوا في لغة حوارهم مع الآخر أسلوبا هادئا متزنا هادفا راشدا قادرا على استيعاب التنوع والتعدد الإنساني وطيه تحت جناح التوحيد. ويتناول الفصل الخامس «الشورى مظهر حضاري للحوار في الإسلام»، ويؤكد المؤلف أن نقر نحن المسلمين أن الشورى وجه حضاري للحوار الإسلامي الموضوعي الهادف وهي صفة المؤمنين وجزء من واقع حياتهم. ويشير المؤلف إلى أن الشورى تدرب العاملين بها على المساهمة في الحكم، والإدارة وتغذيهم بالتجربة وجودة الرأي والتفكير، وهي خير وسيلة تكشف عن الكفاءات والقدرات وبها يظهر الأكفاء الذين تستفيد الأمم من كفاءاتهم. ويؤكد الكاتب على أن الحوار الإسلامي السياسي يجب أن يتعايش مع القانون الدولي في إطار التنوع الثقافي من أجل الازدهار الإنساني والسلام العالمي.

أخبار الادب ونوبل

6 ج.م

اعتمدت مسيرة وصية نوبل وجوائزها، واحتضان أخبار الأدب لها وللفائزين بها، على الصدق والأمانة والإخلاص كعناصر أساسية للنجاح في العمل وفي الحياة بشكل عام، ونحاول في هذا العمل أن نلفت النظر تجاه هذه العناصر، وما أحدثته من تأثير، فكان صدق الوصية وأمانة تنفيذها وإخلاص من احتواها صحفياً؛ المادة الأساسية، التي لولاها ما كان هذا الكتاب، وعلى القارئ الكريم أن يتأمل الوضع في غياب هذه العناصر.

المواطنة فى الفكر الاسلامى

3 ج.م

 

الكتاب يتناول مفهوم المواطنة ومدى ارتباطه ببعض المفاهيم الأخرى مثل الحرية والمساواة، وكذلك مدى تطابق المفهوم مع الأسس التى قامت عليها الدولة الإسلامية الأولى فى عهد الرسول "صلعم" وبعد ذلك فى ظل اتساع رقعة هذه الدولة .
كما يستعرض الكتاب أبعاد مفهوم المواطنة فى الفكر الإسلامى الحديث ومدى تأثره بالفكر الوافد .

1234567