| |
5 ج.م
يتناول المؤلف في كتابه بالنقد والتحليل فكرة الزعامة والكريزما، وأساليب الدعاية الانتخابية للمرشحين السياسيين، وكيفية الوصول بهم إلى مرشح قادر على السيطرة الفكرية لقطاع كبير من الجماهير، وقد قدم الباحث قاموساً بمعجم الكلمات التى تحدث بها الرئيس المخلوع فى عهده، وهى دراسة فريدة من نوعها لكل من يرغب فى التعرف كيف يسيطر الحكام على مواطنيهم.
|
5 ج.م
شمل هذا الكتاب دراسة عن أهم الصناعات الحرفية في مصر، وفلسطين، والمملكة العربية السعودية، ولبنان، مع رصد الاختلاف في واقع تلك الصناعات، وتنوع تقنياتها، وأدواتها الموروثة، باختلاف حاجات المجتمعات، وظروفها الطبيعية، والبيئية، والحضارية. تتضمن الدراسة الكثير من المعطيات عن أنشطة الحرف اليدوية، ومشاغلها، وتطبيقاتها العملية، ومهاراتها المتوارثة، أو المستجدة، وتتسم هذه الدراسة بطابع مهني ومنهجي، وتستند إلى العديد من التقارير والمصادر والمراجع المكتوبة .
|
7 ج.م
الشاعر محمد على شمس الدين لم يقبل قط أن يغسل لغته بالمنظفات الأكثر رواجًا، المنظفات المدعومة بكيمياء الحداثة أو كيمياء الروح، إنه يغسلها، وبتصميم تام، ويكاد ينقعها في مياه النَبع، وينشرها على حِبال قصائده التي جدلها من عروقه، فإذا قرأناها أصبح فَمُنا مغسولاً ومبلولاً بمياه النَبع ذاته، وإذا تصادف أن اصطحب جسده، ومشيا في الصحراء الكبرى، صحراء الداخل، أعرف أنه يُتقن المشي في صحراء الداخل، إذا فعل، أقول، وإذا مشيا معًا، وألحّت عليه قصيدته، انكفأ على جسده، وغسل لغته في مياه صوفية منسوبة إليه.
|
5 ج.م
يركز الكتاب حول عدد من الطقوس الشعبية المرتبطة بمولد قطب الصوفية أبي الحسن الشاذلي, فمع بداية شهر ذي الحجة يشد العديد من الناس رحالهم قاصدين حميثرا. حيث مقام الولي المتصوف الكبير، في رحلة مناظرة لرحلة الحج إلي الأراضي المقدسة وزيارة المدينة المنورة، لافتا إلي أن المعتقد الشعبي الذائع الصيت بين عوام الناس وكثير من دراويش المتصوفة الفقراء، أن الحج وزيارة مقام الشاذلي لسبع مرات يقابل حجة للبيت الحرام، فيتناول الكتاب المكان، حميثرا والمقام والقادمين والطقوس التي تجري وخصائص المولد، وحياة ورحلة الولي المغربي مصحوبا بالصور. ويبدأ الكتاب بمقدمة حول التصوف وطبيعته ورحلة الإنسان للتعرف علي ذاته ومحاولاته للتواصل مع الله، عبر حالات الحلول والتوحد والخلوة والأذكار والطقوس والأدبيات والمرجعيات الصوفية، مستعرضا تاريخ التصوف منذ دخوله مصر علي يد ذي النون المصري مع نهاية القرن الثالث الهجري، مرورا بقرني التصوف: الرابع والخامس، وتكوين الطرق الصوفية الكبري المعروفة الآن.
|
5 ج.م
يتناول هذا الكتاب أثر التحولات الاجتماعية التى حدثت فى مصر مع بداية السبعينيات وتبنى الدولة لنظام اقتصادى مغاير للنظام السابق – وهو ما عرف بالانفتاح الاقتصادى – على بنية الدراما المصرية ؟ وكيف تجلت هذه التحولات الاجتماعية الاقتصادية فى رؤية العالم لدى كتاب هذه الفترة التاريخية ، وقد تفرع من هذا السؤال الأساسى مجموعة من الأسئلة الصغرى حول صورة البطل، ومادة تكوينه ، وطبيعة حلمه ، وطبيعة النص المرافق بما هو مجمل الإرشادات المسرحية وكيف لعبت البنية الزمانية والبنية المكانية دورها فى تحديد توجهات الكاتب وتشكل بنية النص .. وانطلاقاً من فهم المسرح.
|
3 ج.م
الكتاب يعد محاولة أخرى من المؤلف للاقتراب من عالم الشاعر عبد الحميد الديب (1898ـ 1943) الذى أطلق عليه المؤلف فى كتاب سابق "شاعر البؤس" نظرا لما عاشه فى حياته من حياة كدح وشقاء". اشتهر الشاعر فى حياته كشاعر صعلوك، عبر فى شعره الصادم الساخر عن مأساة حياته وبؤسه وأفكاره، وفى هذا الكتاب يقترب المؤلف من عالم الديب من خلال عالمه النثرى، حيث يقدم أعمال الشاعر النثرية الكاملة التى ضمنها اعترافات ولمحات من حياته وتجاربه المريرة كتبها بقلمه فى عدد من المقالات والحوارات.
|
5 ج.م
أن التأليف في الشعر المغني في مصر مر بمراحل متعددة ويعتبر يونس القاضي الخط الفاصل بين مرحلة وأخري فقد كان أول مؤلف للأغنية المصرية الصميمة المستلهمة من بيئتها أكملها بديع خيري.؛ نشأ الشيخ محمد يونس القاضي في أسرة عريقة بقرية النخيلة مركز أبوتيج محافظة أسيوط وعمل أبوه في المحكمة الشرعية والزجال محمد يونس يري نفسه أنه امتداد لمواهب الأب الذي كان يشغل وقته بالأدب والشعر فقد ولد في حارة درب الدليل بالدرب الأحمر .. ويذكر الشيخ محمد يونس قولا عن والده »أنه كان قاضيا شرعيا بالمنيا وفيها يقيم بعد ظهر كل يوم جمعة ندوة أدبية مع بعض الوجهاء يتبادلون الشعر والزجل وكانت مكتبته عامرة بآلاف الكتب وكنت أجلس في الندوة وأقوم بتسجيلها كسكرتير وأعتقد أن هوايتي للشعر والأدب والزجل بدأت من هنا«.؛
|
|
|
3 ج.م
يضم هذا الكتاب بين دفتيه دراسة علمية رصينة تتناول حياة ملك شعراء افغانستان قارى عبد الله خان وشعره، فى سعى لربط قراء العربية برافد مهم وأصيل من روافد ثقافتنا الإسلامية ألا وهو الأدب الفارسى. ويحتل قارى عبد الله خان 1869- 1943م مكانة متميزة فى ديوان الشعر الفارسى الحديث والمعاصر، وجعلته أشعاره يقف جنبًا إلى جنب مع أعلام الشعر الفارسى أمثال الفردوسى وسعدى الشيراوى وحافظ الشيراوى والجامى وغيرهم، كما كان صوتًا صادقًا ومعبرًا عن مجريات الأحداث فى بلاده لاسيما وأنه قد عاصر مرحلة مهمة ومفصلية فى تاريخ افغانستان وفى تاريخ الشرق عامة.
|
|
|
|