| |
3 ج.م
ياتى هذا الكتاب “ طريق العلماء” متحدثا عن هؤلاء النوع من البشر الذين كرسوا حياتهم سعيا وراء اكتشاف الكون والتبحر فى أسراره المختلفة ، وهو محاولة للتعرف عليهم وعلى طريقهم ، كيف نعرف كيف توصلوا لتلك الاكتشافات المبهرة فنحن بحاجة ماسة إلى من يحملون مشاعل العلم.
|
2 ج.م
يتناول تاريخ المخدرات ومراحل تجريمها وأثرها على الجهاز العصبي.
كما يتطرق الكتاب أيضا إلى تقسيم المخدرات من حيث تأثيرها وأضرارها والاعتماد النفسي والعضوي للمتعاطي عليها، بجانب تقسيمها القانوني، كما يفند الكتاب أشهر المواد المخدرة في مصر.
ويختتم الكتاب بملحق لقانون مكافحة المخدرات وتنظيم استعمالها والاتجار فيها.
|
|
|
5 ج.م
تدور أحداث الكتاب حول إسهامات عباقرة العلماء العرب، ولكن لجأ الكاتب إلى طريقة طريفة لعرض المادة العلمية التراثية، بعد أن استخلص بعضًا منها من بين مؤلفات ستة من كبار العلماء العرب، فجعلهم يجتمعون فى مدينة افتراضية، وهى مدينة الخالدين، طارحين أفكارهم ورؤاهم العلمية، من خلال احتفاليات مستحدثة نعرفها الآن باسم "حفلات توقيع".
|
3 ج.م
يتميز علم الوراثة عن غيره من العلوم الأخرى بجمعه بين الجوانب النظرية والجوانب التطبيقية؛ ومن ثَم فإنه العلم الذي يشبع الجميع، فيأنس له المثاليون الذين يطلبون العِلم للعِلم؛ باعتباره ـ في حد ذاته ـ نشوة عقلية مستقلة عن الدوافع المادية، مكتفيًا بذاته ومرتفعًا فوق الجدوى النفعية. وقد ارتبطت الوراثة منذ أقدم العصور - وحتى الآن - بالتنمية الزراعية التي تُعد من أقدم الأنشطة الإنسانية، خاصة بعد استقرار الإنسان واجتيازه لمرحلة الصيد والرعي فى تطوره الحضاري على الأرض، وما زال يفيض علم الوراثة على البشرية بكثير من المنافع منذ أن اكتشف قوانينها «مندل» فى النصف الثاني من القرن التاسع عشر، وقد تَعرَّض هذا الكتاب بشيء من التفصيل، وبِلُغة علمية واضحة لِبسط هذه المسائل التى تهم الكثيرين على المستويين التنفيذي الرسمي والمستوى الجماهيري التثقيفي العام.
|
10 ج.م
يزخر هذا الكتاب بتشكيلةٍ جميلةٍ من الثقافة العلمية المُبسَّطة التى تتجول بالقارئ فى مناحٍ شتى من الحقول العلمية، فيشعر وكأنه فى سياحة ثقافية علمية يبدأها معه من «الأرض التى نعيش عليها» ليتدرج به إلى كيفية «التصميم المعمارى للكون» ليطلعه على «المواد التى تدخل فى بناء الكون»، ثم يتجه به إلى «الشمس ومنشأ حرارتها»، ليتأمل معه فى ماهية كل من «النور» و«الطاقة» ليخلص إلى «القوانين الطبيعية والمصادفة»، ثم يتفرس معه مليًّا فى «تركيب الذرة»، ثم يتجه به إلى «سياحة فى فضاء العالمين» ليطلعه على «السُّدُم»، ويحدثه عن «حرب الأثير»، ثم يصحبه للتعرف إلى بعض أعلامنا من العلماء العِظام الذين كان لهم إسهام حقيقى فى وضع لَبِنات العلم على مستوى العالم مثل «محمد بن موسى الخوارزمى» وأثره فى علم الجبر، و«الحسن بن الهيثم» كعالم رياضى، ثم يتطرق إلى موضوع طريف ليربط ما بين «العلم والصوفية»، ثم يُبيِّن للقارئ «الإضافات الحديثة فى العلوم الطبيعية وأثرها فى تطور التفكير العلمى»، كما يعرج على «التطورات الحديثة فى آرائنا عن تركيب الذرة» ليوضح لنا «الجسيمات التى كُشِفت حديثًا فى علم الطبيعة»، ويشرح لنا «علاقة المادة بالإشعاع»، وهو الموضوع الذى كان له شرف الكشف عنه لأول مرة. إنها حقًّا سياحة ثقافية علمية رائعة.
|
7 ج.م
يطرح هذا الكتاب سؤالاً جوهرياً حول تاريخ نشأة علم المناعة التى تسبح وسط غمائم التشويش وأدخنة الغموض، ويتناول بالتفصيل حياة أربعة من الشخصيات الطيبة الكبرى الرائدة في علم المناعة، ويستعرض في خاتمته كافة الأطباء الحاصلين على جائزة نوبل في علم المناعة حتى عصرنا الحالي، وما جمع كل هؤلاء في باقة واحدة ، إلا أنهم جميعاً صرفوا حياتهم فى محاولة كشف الستار عن تفاصيل “ الحرب الخفية ” التى تدور في أجسادنا، الحرب الدائمة بين جهازنا المناعي والميكروبات.
|
|
|
|
|
4 ج.م
هذا النصّ يُذكِّرنا بنصوص الزمن الجميل، وأصحابها العِظام من أمثال الدكتور أحمد زكي، والدكتور محمد رشاد الطوبي، والدكتور عبد المحسن صالح، والدكتور أحمد مستجير ـ رحمهم الله ـ ومن الأحياء الدكتور أحمد شوقي، في اللغة العربية، كما يُذكِّرنا أيضًا بأسلوب ريتشارد دوكينز وطريقته الساحرة في سرد وعرض أفكاره، غير أن كاتبنا يَتمتعُ إلى جانب هذا باحترام الأديان والإيمان بها. فالكاتب ينقشُ لنا في دفتره حول التنوع الأحيائي المائي أدبًا علميًّا Scientific Literature رائعًا، يَتمثَّل في نص يمزجُ - بِحِرْفيَّةٍ واقتدارٍ ـ بين العِلم والأدب، فهو لا يكتفى بتقديم «ثقافة علمية والسلام»، وإنما هو يُقدِّم لنا ثقافة علمية في ثوبٍ أدبي قَشِيبٍ، تستمتعُ بمادتها، وتأتَنِسُ ـ في الوقت نفسه ـ بروحها، ولا يستطيع الواصف ـ مهما كان ـ أن يحيط بها؛ إذ لابد من تذوقها بقراءة الكتاب نفسه.
|
|