الصفحة الرسمية
سربنى لحواسك
بقايا البوم قديم لبرجوازي صغير
الكوميديا الإلهية
مقال عن: المنهج الفلسفى عند ابن رشد
الحوار بين الاسلام والحضارات المعاصرة
معجز أحمد الجزء الثالث
طقوس الخصوبة
دائرة الابداع اللغة والابداع
اغنية الغريب
90 فيلمًا مصريًا.. نظرة نقدية
الندوة الدولية لحرب أكتوبر
كتاب: التقاء الفنون البصرية والموسيقى
الجمعيات العلمية فى مصر الحديثة
انجيل الثورة وقرآنها
عرش الحب
التنوع الحيوى النباتى
فن العزف على آلة الكمان
عصفورى النونو
مركب بلا صياد
ماضى
سأظل هناك
ثورة 25 يناير.. رؤية ثقافية ونماذج تطبيقية
ياعيون النفط زمّى
فجر الضمير
مجلة الثقافة الجديدة العدد 281
مطوية اعرف بلدك- نوفمبر2020
مجلة قطر الندى العدد 660
من أدبنا المعاصر
الآلهة
رسمت بيوتها تطلّ م الشباك عليك
توهبها نظره بطلّتك
أم يوهبولك فوق ضلوعك ضلع
يمكن أمون لما استوى ع العرش فارد رحمته
خلاك تمر أمامه حر
فارد شراعك فى السما
علشان يشوفوا الصبح لونه وبهجته
فيحنوا ليه
بالليل بيزرع قسوته جوة الضلوع
فيشوفوا طعم الخوف يباتوا يسجدوا
عرفوه وطن
عرفوه سكن
عرفوه حياة
من طلته جواك
انت بمكن تبقى غيرهم
فى اختلاف المعطيات
حد روحه دميلة جدًا
تشبهى فروع النبات
تشبهى الورد اللى فتح
لما كل الزرع مات
تشبهى الأرض العفية
جوة أحلام البنات
تشبهى الصوت اللى ساكن
حضن كل الأمنيات
ذهب الى البحر ليلقى فيه صنارته وأيضًا همومه، إن هذا المخلوق عجيب، كل شئ فيه لا ينتهى؛ أمواجه أسماكه امتداده، يسع لكل شئ حتى الشمس تسقط فيه عند الغروب ثم تخرج منه فى الصباح، فهل لو ألقى فيه همومه سيتسع لها؟
قبل منك
كان وماله البدر لو غافل هلاله
وطل بدرى
ما انتظرشى
لما قطر العمر يمشى لمنتهاه
ياااااه على الأيام وياااااه
لما تدى فى وقت صعب
كنتى فين؟!!
جيتى نور
جيتى بدر
وجيتى ضى
شق عتمة ليل سئينى
وكان ما بينى وبين رصيف الحلم خطوة
وما اكتملشى
اقليم غرب ووسط الدلتا الثقافى
فرع ثقافة دمياط