الآلهة بتطل م الشباك عليك

الآلهة

رسمت بيوتها تطلّ م الشباك عليك

توهبها نظره بطلّتك

أم يوهبولك فوق ضلوعك ضلع

يمكن أمون لما استوى ع العرش فارد رحمته

خلاك تمر أمامه حر

فارد شراعك فى السما

علشان يشوفوا الصبح لونه وبهجته

فيحنوا ليه

بالليل بيزرع قسوته جوة الضلوع

فيشوفوا طعم الخوف يباتوا يسجدوا

عرفوه وطن

عرفوه سكن

عرفوه حياة

من طلته جواك

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

ورا الشاشة

1 ج.م

انت بمكن تبقى غيرهم

فى اختلاف المعطيات

حد روحه دميلة جدًا

تشبهى فروع النبات

تشبهى الورد اللى فتح

لما كل الزرع مات

تشبهى الأرض العفية

جوة أحلام البنات

تشبهى الصوت اللى ساكن

حضن كل الأمنيات

ورا الشاشة

إلا أن

3 ج.م

إلا أن

عالمه صغير جدًا

1 ج.م

ذهب الى البحر ليلقى فيه صنارته وأيضًا همومه، إن هذا المخلوق عجيب، كل شئ فيه لا ينتهى؛ أمواجه أسماكه امتداده، يسع لكل شئ حتى الشمس تسقط فيه عند الغروب ثم تخرج منه فى الصباح، فهل لو ألقى فيه همومه سيتسع لها؟

 عالمه صغير جدًا

جوة الحلم

1 ج.م

قبل منك

كان وماله البدر لو غافل هلاله

وطل بدرى

ما انتظرشى

لما قطر العمر يمشى لمنتهاه

ياااااه على الأيام وياااااه

لما تدى فى وقت صعب

كنتى فين؟!!

جيتى نور

جيتى بدر

وجيتى ضى

شق عتمة ليل سئينى

وكان ما بينى وبين رصيف الحلم خطوة

وما اكتملشى

جوة الحلم

مركب ورق

2 ج.م

اقليم غرب ووسط الدلتا الثقافى

فرع ثقافة دمياط

مركب ورق
1234