|
9 ج.م
داخل كادر الفيلم المصرى وبين جنبات الشاشة المصرية يتشكل عالم هذا الكتاب برؤى سينمائية متنوعة تتطرق لأهم قضايا السينما المصرية، تم نشرها فى جريدة القاهرة بين عامى 2007 و2014 للمخرج هاشم النحاس فى 47 مقالًا بعنوان "داخل الكادر"، يتطرق فيها لأشكاليات السينما المصرية كمؤسسة مجتمعية، إضافة لرؤاه عن السينما كفن وعن الشخصيات الفاعلة فى السينما المصرية.
|
7 ج.م
يضم هذا الكتاب النص الكامل للسيناريو الأصلي لفيلم ناصر 56 الذي قام بكتابته الكاتب المسرحي محفوظ عبد الرحمن كما يضم الكتاب دراسة نقدية للباحث الشاب وليد رشاد, وأيضا حوار مع مؤلف السيناريو أجرته الكاتبة فايزة هنداوي
|
|
9 ج.م
داخل كادر الفيلم المصرى وبين جنبات الشاشة المصرية يتشكل عالم هذا الكتاب برؤى سينمائية متنوعة تتطرق لأهم قضايا السينما المصرية، تم نشرها فى جريدة القاهرة بين عامى 2007 و2014 للمخرج هاشم النحاس فى 47 مقالًا بعنوان "داخل الكادر"، يتطرق فيها لأشكاليات السينما المصرية كمؤسسة مجتمعية، إضافة لرؤاه عن السينما كفن وعن الشخصيات الفاعلة فى السينما المصرية.
|
7 ج.م
"بعد الاطلاع على العديد من الكتب والمراجع، ومن واقع التجربة العملية، إضافة إلى المشاهدة وتحليل الكثير من الأعمال السينمائية والتليفزيونية، آملاً أن يساهم في تنمية مهارات دارسي الإخراج بشكل واعٍ متبصر وبأسلوب يبتعد عن التعقيد وفي ذات الوقت يمكن تطبيقه لمن لا يوجد لديه معرفة سابقة بالفنون السينمائية. وقد حاولت التركيز على المعلومات الضرورية فقط، وتقديمها بطريقة واضحة ومباشرة حتى تعين القارئ على فهم المعاني بسرعة، فهو مرشد يعين القارئ على اكتشاف الجوانب المعقدة للفن السينمائي والتليفزيوني وفهمها".
|
9 ج.م
داخل كادر الفيلم المصرى وبين جنبات الشاشة المصرية يتشكل عالم هذا الكتاب برؤى سينمائية متنوعة تتطرق لأهم قضايا السينما المصرية، تم نشرها فى جريدة القاهرة بين عامى 2007 و2014 للمخرج هاشم النحاس فى 47 مقالًا بعنوان "داخل الكادر"، يتطرق فيها لأشكاليات السينما المصرية كمؤسسة مجتمعية، إضافة لرؤاه عن السينما كفن وعن الشخصيات الفاعلة فى السينما المصرية.
|
7 ج.م
يهتم الكتاب بالفترة من عام1896 إلي1952 من تاريخ السينما المصرية, وهي فترة كرس الكاتب مجهوده لمعرفة ودراسة نشأة السينما المصرية, حيث ان هذه الفترة كانت تحتاج لمراجعة قوية ودقيقة, لأنها أصابت العديد من الباحثين والنقاد بالحيرة والاضطراب, حيث لا يعرف لبدايتها ونشأتها وتطورها بشكل علمي دقيق. ويلقي المؤلف الضوء علي تاريخ إنشاء أول معهد متخصص. لدراسة السينما, مبرزا دور الرواد وأصحاب فكرة الدعوة لإنشاء المعهد أمثال محمد كريم, بدرخان, زكي طليمات, كما يتناول بداية تفعيل الأفلام التعليمية في مصر, و إنشاء أول غرفة نقابية للسينما في مصر والعالم العربي, ويقدم الكتاب أيضا قراءة للبنية الاقتصادية للسينما المصرية ليختتم ببليوجرافيا للمكتبة السينمائية من1923 وحتي.1952
|
7 ج.م
يضم هذا الكتاب مجموعة من الدراسات والكتابات النقدية السينمائية التي كتبها المؤلف فيما بين عامي 2004 و2009 وتتناول بالنقد والتحليل عددا من الأفلام تتناول قضايا سياسية وإنسانية معاصرة تدور على خلفية الصراعات والتناقضات والحروب وقمع الإنسان للإنسان, ومحاولة التواصل والبحث عن مخرج من حالة الكآبة العامة التي تغشى العالم
|
7 ج.م
تناول الكتاب في بابه الأول صناعة السينما المصرية في إطار الاحتكار من خلال دور العرض وبداية الهيمنة، الاستوديوهات والإنتاج المحلي، توزيع الأفلام الأجنبية، وفي الباب الثاني يتناول الفنانين، والباب الثالث يناقش المبدع المصري وأساليب الاحتواء من خلال الصحافة الفنية والصحفيون. ويتناول الباب الرابع الشخصية اليهودية في الفيلم المصري من خلال توجو مزراحى وأجواء الغيبوبة، ما بعد قيام إسرائيل، الستينات وما قبل حرب 67 ، التطبيع والتحريض ما بعد 73، الزمن بين الحنين والغضب. ويتعرض الباب الخامس والأخير "اليهودية في السينما في فلسطين، اليهودية والسينما في العراق
|
12 ج.م
يعد مصطلح "التحليل النفسى" أحد أهم المصطلحات المعنية بدراسة التجربة الفيلمية، بل هو الذريعة الاساسية التى شكلت كل الدراسات الحديثة فى السينما، فما من وسيلة فنية تستطيع أن تترجم وتجسد التجربة السيكولوجية من ظواهر نفسية –مثل الوسيط الفيلمى- وهو ما أدى إلى انبثاق نظريات نقدية متعددة فى محاولة لتفسير وتحليل الظاهرة السيكولوجية فى الأفلام، من هنا نجد أن نظرية التحليل النفسى فى السينما استمدت مصادرها الأساسية من كتابات (فرويد) والمحلل النفسى (جاك لاكان)، لتتعدد بالتبعية المدارس السينمائية فى استخدامها للواقع السيكولوجى، فتظهر بنيات فيلمية متميزة تتلاعب بىليات وتقنيات الوسيط الفيلمى التى تنبثق من طبيعة الموضوع النفسى، على مستوى افلام الإثارة بانواعها؛ من أفلام الرعب- الأفلام السوداء- أفلام العصابات- افلام الحركة والخيال العلمى. ويتداخل فى علاقة شرطية مصطفى "الباراسيكولوجى" مع الظاهرة السيكولوجية، ليعبر عما تقدمه تلك الأفلام لمشاهديها، من استخدام الظاهرة السيكولوجية فى الدراما الفيلمية، لينبثق مصطلح "الدراما النفسية" متلاعبًا بالظاهرة النفسية لجذب أكبر عدد من الجماهير.
|
|