|
|
5 ج.م
أول ترجمة مصرية وعربية لأعمال لو شُون، مؤسس الحداثة الإبداعية الأدبية الصينية، والأب الروحي الإبداعي للأجيال الصينية التالية، وصولاً إلى الفائزين منها مؤخرًا بجائزة نوبل. بأسلوب شفاف، صافٍ، يحتل أبطاله المهمشون والصعاليك وبؤساء الأرض، أعماله القصصية، في شقائهم بحياتهم الهشة الضعيفة، دون استسلام أو خضوع ليأس. وفي أعماله، ثمة خيط رهيف بين انتقاد حماقات شخصياته والتعاطف مع هذه الحماقات نفسها. لكنه- في آن- سيد التهكم الذي لا ينفي الالتزام الواضح بالمصير الإنساني. اكتشاف ثمين لعالم إبداعي، يفتح أفقًا مجهولاً لنا على قارة إبداعية مترامية الأطراف.
|
5 ج.م
الكتاب تأليف خوان بروش وآخرين، وترجمه المصري محمد إبراهيم مبروك صاحب المجموعة القصصية «عطشى لماء البحر»، والترجمات المرهفة السابقة من اللغة الإسبانية. يضم الكتاب مجموعة من القصص القصيرة الناتجة من خيال مطلق السراح بلا حدود أو قيود لسادة القصّ والحكي في أميركا اللاتينية وإسبانيا: خوان بروش، خورخي لويس بورخيس، لويسا بالنثويلا، خوان كارلوس أونيتي، وسواهم. وهي مجموعة تقدم أرقى ما وصل إليه فن القصة القصيرة في إحدى بقاعه الرئيسية، ومن القصص الواردة في الكتاب: «المحارب والأسيرة»، «المراقبون»، «الكنز»، «الخاتم».
|
13 ج.م
الكون والفساد كتابات يقدم فيهما أرسطو أطروحته عن الممر من عدم الوجود إلى الوجود، ويناقش فرضية أن هناك مواد خام تقوم عليها التغييرات بين العناصر الأربعة الأرض والماء والهواء والنار، ويرجع جميع العمليات الطبيعية فى الكون وفساده إلى المسار السنوى للشمس. يبحث أرسطو عن أصل الاشياء فى الكون ومصادره التى تفسد بفعل الزمن، اعتقادًا منه بأن فهم وإدراك هذا هذا الأصل ضرورة حتمية حتى يمكن إصلاح ما فسد وإعادته إلى اصله الذى انحرف عنه، وذلك وفق رؤى اختلف حولها الفلاسفة ولكنهم اتفقوا مع فكرة وأطروحة أرسطو والعلاقة بين الكون والأصل وفساده أو انحرافه عن مساره.
|
8 ج.م
إن "كلمات" سارتر شأنها فى ذلك شأن اعترافات جان جاك روسو أو القديس أوغسطينوس، تتجاوز وجهتها وموضوعها لتصبح مرآة تفكير عصر، وسجل مواجهة الإنسان الابدية لظروف وجوده. والكلمات قصة تبحث عن أصل "الأنا" وحلم الماضى، ومذكرات شخصية قاسية تقف على القطب الآخر للفلسفة الصورية، والفلسفة والأدب كلاهما نوع من الكذب أو بالأحى اقتراب من الواقع
|
7 ج.م
تضم هذه المجموعة من القصص باقة من كنوز الألمانى التى طالما لمست قلوب القراء وحازت إعجاب النقاد، وعلى الرغم من اختلاف الأدباء فى توجهاتهم الفكرية واساليبهم التعبيرية وقومياتهم ودوافعهم وخبراتخم فى الحياة فإن كلًا منهم يعبر عن روح عصره، حيث تصحبنا هذه القصص فى جولات متنوعة من بلد لآخر، ومن حقبة زمنية لأخرى، تمتد على مدار القرن العشرين. نخلص منهم جميعًا إلى ان الادب سيبقى مرآة الشعوب ووسيلة التعريف بها كما يشتمل الإنتاج الأدبى على موضوعات تمس الإنسانية بوجه عام، وهو ما يمنح الأدب جماليات ذات خصوصية.
|
8 ج.م
يضع هذا الكتاب قارئه بين روايتى "تحت أشجار الزيزفون" لكاتبها "ألفونس كار" و"ماجدولين" لمتذوقها "مصطفى لطفى المنفلوطى" اللذان جمعتهما الرومانسية الهادئة ذات الطابع الريفى، واعتمدا فى نسجها على الرسائل بين شخوصها، واستمالهما الإخلاص المتناهى فى الحب وكأنهما أدركا ببصيرتهما أن قيمته ستتعاظم بمرور الزمن. اعتمد المنفلوطى –الذى لا يجيد الفرنسية- فى كتابته لماجدولين على ما قصه صديق له قام بقراءة الرواية، ولهذا لم يتلزم بما كتبه مؤلفها حرفيًا، فكانت كتابته اقتباسًا وليس ترجمة، أى كما وصفها النقاد "إنها رواية رومانسية اجتماعية مقتبسة من رواية فرنسية"، وهو ما منحه قدرًا من الحرية فى إعادة ترتيب الاحداث وتواترها.
|
|
|
|
|