|
3 ج.م
الأروماثيربى كعلم طبى بديل يعمل بكفاءة رائعة جنباً إلى جنب مع الطب التقليدى ،مكمّلاً متمماً لشفاء بلا أية آثار سلبية. هذا الكتاب يساعد الإنسان-أي إنسان-على تناغم وشفاء وهارمونية الجسد والعقل والروح كمثلث متواصل ومتداخل للعيش فى صحة وعافية ،هو كتاب ليس فقط فى الطب لكن فى الطب والحكمة والجمال.
|
6 ج.م
مهمة كتاب «البصمة الإيكولوجية» الأولى هى إلقاء الضوء على طائفة من الموضوعات والمشكلات البيئية المهمة من منظور جديد، كما يتميز هذا الكتاب ـ مقارنًا بكتب السلسلة الأخرى ـ بكبر حجمه اللافت للنظر، وكثرة موضوعاته؛ ومِن ثمَّ ما تضمنه من حقائق ومعالجات ومعلومات، انصبت كلها حول البيئة ومشكلاتها، وعلاقتها بعلوم النفس والاجتماع بتوجه مجتمعى وحضارى واضحىْ المعالم والقَسَمات. ومن موضوعاته الطريفة ـ بعد تعرضه لتفسير معنى «البصمة الإيكولوجية» ـ الضمير البيئى ـ الإدراك البيئى ـ الاقتصاد الأخضر ـ الرجيم المناخى ـ الاحترار الكونى ـ التنوع الحيوى ـ الديزل الحيوى ـ الجين البيئى ـ النفايات الإلكترونية ـ الأغذية المحورة وراثيًّا... وغيرها من موضوعات ، بأسلوب يتميز ببساطة العرض، وسهولة التناول، مع الدقة الفائقة فى رصد الحقائق والمعلومات.
|
7 ج.م
الكتاب الذى بين أيدينا اليوم لم يقتصر على ثقافة علمية معينة، فقد صال صاحبه وجال فى دروب وثقافات علمية متباينة، فمن الثقافة الخاصة بتاريخ الكشوف الجغرافية إلى الثقافة الجيولوجية والبيولوجية إلى الثقافة الطبية، وغيرها. وهكذا فقد طوَّف بنا المؤلف الدكتور نبيل حنفى فى آفاق مختلفة من الثقافة العلمية، تفاوت فيها الحديث بين الإسهاب والاقتضاب، بيد أنها ـ بشكل عام ـ سياحة نافعة فى مختلف هذه الأرجاء لا سيما لغير المتخصصين فى مجالات العلوم والتكنولوجيا، والتى تعنيهم كتب هذه السلسلة فى المقام الأول.
|
3 ج.م
يتميز علم الوراثة عن غيره من العلوم الأخرى بجمعه بين الجوانب النظرية والجوانب التطبيقية؛ ومن ثَم فإنه العلم الذي يشبع الجميع، فيأنس له المثاليون الذين يطلبون العِلم للعِلم؛ باعتباره ـ في حد ذاته ـ نشوة عقلية مستقلة عن الدوافع المادية، مكتفيًا بذاته ومرتفعًا فوق الجدوى النفعية. وقد ارتبطت الوراثة منذ أقدم العصور - وحتى الآن - بالتنمية الزراعية التي تُعد من أقدم الأنشطة الإنسانية، خاصة بعد استقرار الإنسان واجتيازه لمرحلة الصيد والرعي فى تطوره الحضاري على الأرض، وما زال يفيض علم الوراثة على البشرية بكثير من المنافع منذ أن اكتشف قوانينها «مندل» فى النصف الثاني من القرن التاسع عشر، وقد تَعرَّض هذا الكتاب بشيء من التفصيل، وبِلُغة علمية واضحة لِبسط هذه المسائل التى تهم الكثيرين على المستويين التنفيذي الرسمي والمستوى الجماهيري التثقيفي العام.
|
3 ج.م
لا يزال الملايين من البشر متخوفين من هذه التكنولوجيا الحديثة نسبيا و يمكننا صياغة مخاوفهم فى اسئلة محددة مثل: 1. هل منتجات التكمولوجيا الحيوية آمنة؟ وهل -حقا- يجرى استغلال بعض البلدان الفقيرة كساحات لاختبار الكائنات الحية المعدلة ورائيا 2.الى اى مدى يتحقق استخدام التكنولوجيا الحيوية كأداة فى دفع برامج البحوث الاساسية, وفى تطوير المنتجات وعمليات التصنيع؟ 3.هل ثمة فرص حقيقية لتسويق منتجات التكنولوجيا الحيوية فى الاسواق الخارجية؟ يحاول هذا الكتاب الاجابة على كل هذه الاسئلة, وغيرها, ويضع الحقائق فى ثوبها العلمى المجرد امام القارئ المهتم, وأيضا امام متخذى القرارات والمستثمرين, فهذا كتاب موضوع لطييف واسع من القراء, ولا يخلو من متعة.. متعة اكتشاف الحقائق حول شأن متصل بحياتنا اليومية ولصيق الى ابعد حد بحياة ابنائنا وأحفادنا
|
|
4 ج.م
هذا الكتاب يخوض فى معرفة من نوع خاص تخص علاقة الإنسان بالمخدرات قبل الميلاد وبعده وفى الحضارة الإسلامية ثم فى العصر الحديث ومراحل تجريمها محلياً ودولياً. يتناول الكتاب تقسيم المواد المخدرة بحسب إختلاف المتخصصين علماء الإجتماع والقانون والعلوم الطبية وكيفية تأثير المواد المخدرة على الإنسان من خلال المستقبلات. مستدلاً بصور واقعية للنبات والعقاقير المخدرة والتى يصعب على العامة من الناس رؤيتها لتجريمها قانوناً. متمنياً أن يكون الكتاب طريقاً إلى المعرفة العلمية للمواد المخدرة بعيداً عن الغلو أو الخيال.
|
2 ج.م
يتناول تاريخ المخدرات ومراحل تجريمها وأثرها على الجهاز العصبي.
كما يتطرق الكتاب أيضا إلى تقسيم المخدرات من حيث تأثيرها وأضرارها والاعتماد النفسي والعضوي للمتعاطي عليها، بجانب تقسيمها القانوني، كما يفند الكتاب أشهر المواد المخدرة في مصر.
ويختتم الكتاب بملحق لقانون مكافحة المخدرات وتنظيم استعمالها والاتجار فيها.
|
5 ج.م
تدور أحداث الكتاب حول إسهامات عباقرة العلماء العرب، ولكن لجأ الكاتب إلى طريقة طريفة لعرض المادة العلمية التراثية، بعد أن استخلص بعضًا منها من بين مؤلفات ستة من كبار العلماء العرب، فجعلهم يجتمعون فى مدينة افتراضية، وهى مدينة الخالدين، طارحين أفكارهم ورؤاهم العلمية، من خلال احتفاليات مستحدثة نعرفها الآن باسم "حفلات توقيع".
|
7 ج.م
يطرح هذا الكتاب سؤالاً جوهرياً حول تاريخ نشأة علم المناعة التى تسبح وسط غمائم التشويش وأدخنة الغموض، ويتناول بالتفصيل حياة أربعة من الشخصيات الطيبة الكبرى الرائدة في علم المناعة، ويستعرض في خاتمته كافة الأطباء الحاصلين على جائزة نوبل في علم المناعة حتى عصرنا الحالي، وما جمع كل هؤلاء في باقة واحدة ، إلا أنهم جميعاً صرفوا حياتهم فى محاولة كشف الستار عن تفاصيل “ الحرب الخفية ” التى تدور في أجسادنا، الحرب الدائمة بين جهازنا المناعي والميكروبات.
|
|