|
|
2 ج.م
في عدد فبراير 2017 الثقافة الجديدة تناقش "الخطاب السلفي بين العقل والنقل"
فقد الاتباع، والجمود الفكري عند السلفية بكل تفريعاتها، هو محور عدد فبراير 2017 من مجلة الثقافة الجديدة، التي تصدر شهريًّا عن الهيئة العامة لقصور الثقافة ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، حيث تتضمن ملفًا فكريًّا بعنوان "الخطاب السلفي بين العقل والنقل"، يتضمن مقالات لكل من: د.يسري عبد الغنى عبد الله، د.محمود كيشانة، د.محمد عبد المعز ابراهيم، د.عماد الدين إبراهيم، أشرف الخمايسي، محمد السيد أبو صالح، محمد نجار فارسي، ومصطفى أمين عامر. بالإضافة إلى مدخل رئيس التحرير بعنوان "النية مقدمة على الشكل في جوهر العقيدة"، يقول فيه: أقطاب الفكر السلفي يقلِّبون في كتب التراث ويستخرجون أحكامهم، وتتعطل عقولهم عندما لا يجدون ما يبحثون عنه، فيرفضونه هو نفسه. وهذا النمط من أنماط التفكير يعكس مجموعة من المشكلات الكبرى: أولها تعطيل العقل والوقوف ضد أي تطور في الحياة. كما يتضمن العدد قراءتين للكتاب المهم الذي صدر للدكتور محمد حافظ دياب بعد رحيله بعنوان "نقد الخطاب السلفي" كتبهما فؤاد مرسي ومحمود حامد. "ملف الأدب" تضمن قراءات نقدية بأقلام: د.سمير مندي، د.إكرامي فتحي، د.أحمد علواني، د.شعبان عبد الجيّد، د.أماني الجندي، ود.مصطفى عطيَّة. كما تضمن قصائد للشعراء: عاطف عبد العزيز، حسين القباحي، محمود عبد الصمد زكريا، سحر سامى، دنيا الأمل إسماعيل (من غزة)، أمل جاد الرب، إسراء النمر، محمد عباس على داوود، حمدي عمارة، محمد الزقم، رانيا منصور، وإسلام سلامة. وقصصًا لكل من: محمد الحديني، قدرية سعيد، ياسمين الطوخي، أحمد الحلواني، فكري عمر، سيد عبد العال سيد، ومصطفى الزغبي. في باب "تجديد الخطاب الدينى" مقالات لكل من: د.فرج علام، د.محمد المسبكاوي، محمد زغلول عامر. وفي باب "الترجمة" ينقل حسانين فهمى حسين قصتان من الأدب الصينى كتبهما "يوهوا". أما باب "رسالة الثقافة" فيتضمن مقالًا عن "المكان الأول والأخير" كتبته شيرين طلعت عن بيت جدتها في حي محرم بك بالإسكندرية. وحوار العدد أجرته ولاء عبد الله مع الروائي هاني القط، وفي "شخصيات" يكتب صابر رشدي مشاهد من ذاكرته عن نجيب محفوظ. في "السينما" مقال لهاني حجاج عن فيلم "التضحية ببيدق"، ومقال لمحمود الغيطاني عن فيلم "محطة توقف" بعنوان "الحرب تقتل الأحباء أيضًا". وفي "المسرح" مقال مجدي الحمزاوي عن صراع الأبيض والألوان في معزوفة سمع بصرية. في "الثقافة الشعبية" مقال لفتحي حمد الله عن الأسطورة والخرافة في كتاب إقليم نقادة بصعيد مصر. وفي باب "كتب" ثلاثة مقالات، لصالح غازي، وعاطف عبدالعزيز الحناوي، وأسامة حبشي. هيئة تحرير المجلة تتكون من مدير التحرير عادل سميح، سكرتير التحرير أمينة عبد الله، الماكيت الرئيسي لأحمد اللباد، ويصاحب العدد لوحات الفنان الكبير صلاح طاهر.
|
|
|
|
2 ج.م
ملف عن "المواطنة" فى عدد يوليو من مجلة "الثقافة الجديدة"
صدر عدد يوليو 2018 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وقد احتوى العدد على ملفين، الأول في باب القراءات، حيث تضمن أبحاث ندوة "شكري عياد.. قراءة متجددة"، التي عقدها مركز الدراسات الثقافية بالمجلس الأ‘لى للثقافة، شارك فيه كل من: د.يسرى عبد الغنى، د.أحمد فؤاد، د.بيومى توفيق بيومى، د.جمال أحمد الرفاعى، أحمد كرمانى عبد الحميد، أميرة ناصر، نهى يسرى عبد الغنى. بينما اختارت المجلة كتاب د.شكرى عياد "العيش على الحافة" كتابًا لهذا الشهر، وتناوله بالقراءة كل من: د.ماهر عبد المحسن، د.عايدى على جمعة، د.نهلة راحيل. أما الملف الثانى وهو ملف العدد فحمل عنوان: "المسيحيون المصريون: مواطنون أم شعب الكنيسة؟"، وقد شارك فيه: د.عاصم الدسوقى، د.جرجس يوسف، د.مشيل فهمى، د.أحمد عبد الدايم، مدحت بشاى، إسحق حنا، إرينى موريس، دينا نبيل. وجاء المدخل الذى يكتبه رئيس التحرير بعنوان "مواطنون مصريون أم شعب الكنيسة!"، ومنه: "أنا من أشد أنصار الدولة المدنية، فالدولة يجب أن تقف على مسافة متساوية من جميع مواطنيها، ما يحكم علاقتها بهم القانون والالتزام والعمل وعدم الاعتداء على الغير تحت أية ذريعة، لكن تضخيم المؤسسات الدينية يعمل ضد مصلحة الدولة نفسها، لأنها تعمل على خلق كائنات دينية رؤوسها معبأة بأفكار من صناعة خطاب دينى أنتجه بشر؛ فى ظروف مختلفة وزمن مغاير، وهو كفيل باستمرار الصراع المجتمعى إلى ما شاء الله". وتضمن باب تجديد الخطاب الدينى مقالين لكل من: د.محمد عجلان، وبهاء الدين سيد على. وفى باب الترجمة، قدَّم يوسف فرغلى ترجمة لقصة "الحب لا يمكن أن ينسى" للكاتبة الصينية جانج جيه، أما د.رمضان الصباغ فترجم مقال "فاجنر ونيتشه على عتبة القرن العشرين" للكاتب جارى زابل. وتضمن باب "رسالة الثقافة" حوارًا مع القاص والروائى شريف صالح، حاوره مجاهد العزب، وفى "المكان الأول والأخير" كتب عمر مكرم عن "العصب العارى للنوستالجيا"، وفى باب مناسبات كتب د.هانى حجاج فى وداع العرَّاب د.أحمد خالد توفيق، بينما كان مقال السينما بعنوان "أبعاد تشكيلية للصورة السينمائية فى أفلام طلبة رضوان" وكتبه محمد الغريب. وفى باب الكتب كتب بهاء الدين حسن عن "الفراشات تعلن العصيان"، وكتب محمود عرفات عن "يونيو"، بينما كتب مصطفى ضبع عن "تسياليزم". وقد تضمن العدد قصائد للشعراء: أمجد محمد سعيد، عبده الزرّاع، أحمد عبد الفتاح، شمس المولى، محمد إبراهيم، منة الله أبو زهرة، شيماء عزت، أحمد عبدالفتاح العوامرى، منال الصناديقى، صفاء عنتر، عبده الشنهورى، كمال على مهدى، أحمد إبراهيم عيد، ورمضان المهدى. وقصصًا لكل من: سمير المنزلاوى، السيد نجم، أشرف الخريبى، ممدوح عبد الستار، شيماء الناصر، محمد محمود عثمان، عادل العدوى، محمد عبد الدايم الزريقى، محمد زين العابدين، ورزق فهمى. صاحَب هذا العدد لوحات للفنان: على حسان. تتكون هيئة تحرير المجلة من: سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير.
|
2 ج.م
إطلالة جديدة على فكر د.علي مبروك في عدد يناير من مجلة "الثقافة الجديدة"
صدر عدد يناير 2018 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وقد تضمن ملفًا عن الراحل الدكتور علي مبروك، في محاولة لإلقاء نظرة من زاوية جديدة على إنتاجه الفكري التنويري، شارك في الملف: جمال عمر، د.هانى المرعشلى، د.حمدى الشريف، د.أيمن عبد المجيد عثمان، هبة طنطاوى، إسراء إرادة، أحمد مصطفى حلمى، حسام الحداد. وتم اختيار كتاب "فى لاهوت الاستبداد والعنف" للدكتور على مبروك ليكون كتاب هذا الشهر، وتناوله بالقراءة: د.غيضان السيد على، ود.بهاء درويش، وفي السياق نفسه جاء المدخل الذى يكتبه رئيس التحرير بعنوان "عن القتل باسم الدين: بين المؤسسات الدينية الرسمية وغير الرسمية"، ومنه: "الدين ليس مجموعة من الأوامر والنواهى المغلقة، على طريقة افعل ولا تفعل، ولكنه مجموعة من المبادئ العامة والأطر الواسعة التى تستوعب المتغيرات الطبيعية التى تحدث على الحياة، والمستجدات التى يواجهها البشر كل يوم، بالإضافة إلى تغير الأماكن والبيئات والظروف، تلك التى لا يصح معها أن يكون التطبيق جامدًا مغلقًا، وإلا وجد الناس أنفسهم يبتعدون عن الدين ولا يحتاجونه رويدًا رويدًا". تضمن باب "قراءات" مقالات لكل من: د.يسرى عبد الغنى عبد الله، ضياء إبراهيم جعفر، د.ناهد راحيل، د.سحر سامى، سمير الفيل، شوقى بدر يوسف، دو تيان جياو، وهي باحثة صينية تدرس الدكتوراه في مصر عن توفيق الحكيم. أما باب "تجديد الخطاب الدينى" فتضمن مقالين لـ: د.خالد صلاح حنفى، وأيمن عبد السميع حسن، وفي باب "الترجمة" ترجم طارق فراج مقال الشاعر الأمريكى دانيال هالبِرن "أسئلة من أجل الشعر"، وترجم لطفى السيد منصور فصلاً من رواية "الطفل اليونانى" للكاتب الفرانكويونانى فاسيليس ألكساكس. وتضمن باب "رسالة الثقافة" حوارًا مع الأثري د.أحمد صالح أجراه ياسر الغبيرى، ومقالاً عن "المكان الأول والأخير" لمحمود عبد الصمد زكريا، وكتب د.فوزى الشامى "فى النقد والإبداع الموسيقي"، وكتبت سهام سالم عن النحات الكويتى سامى محمد صاحب منحوتة الصرخة، كما كتب محمد الغريب عن "ملامح ودلالات للتذوق الفنى فى السينما"، وكتب محمود حسانين عن "القفاص.. مهنة تحارب من أجل البقاء". في باب "الكتب" مقال سالم أبو شبانة عن ديوان "فنجان قهوة لطاولة المقعد الفارغ"، ومقال عماد القضاوى عن ديوان "كل هذه المحبة". في هذا العدد قصائد للشعراء: عمرو حسنى، مصباح المهدى، أشرف دسوقى على، محمد المتيم، نسرين البخشونجى، محمد محمد عيسى، عمرو الشيخ، مصطفى حسين، أحمد جمال مدنى، أمل عبد الهادى، محمد العارف، دعاء محمد عبد الكريم، محمود نبيل العيساوى، وعبد الفتاح فليفل. وقصص للكتاب: سلوى بكر، محمد أحمد عبد الراضى، محمد عبد القادر التونى، أسماء عبد الله، آمال الشاذلى، عبد السلام هلال، ماهر طلبة، أحمد غريب، سعيد عوض، عبد الباسط سعد عيسى، وفاروق الحبالى. وقد صاحب العدد لوحات الفنانة المغربية سميرة أمزغار . تتكون هيئة تحرير المجلة من سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير.
|
|
|
2 ج.م
"الثقافة الجديدة" تقف على بعد خطوة من تجربة الشاعر على منصور
صدر عدد مارس 2018 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وحمل ملف هذا العدد عنوان "على بعد خطوة من على منصور"، في محاولة للاقتراب من تجربته الشعرية الممتدة، شارك فيه: د.سعيد شوقى، د.أحمد الصغير، د.هدى عطية، د.محمد سمير عبد السلام، د.محمد سليم شوشة، د.نهلة راحيل، عمر شهريار، فضلاً عن شهادة للشاعر على منصور بعنوان "عن ضرورة الشعر". أما القراءات فقد كتبها كل من: عادل ضرغام، د.محمود فرغلى، د.محمد مصطفى حسانين، د.ثروت عكاشة السنوسى، محمود الحلوانى، أمل جمال. بينما كان كتاب "نحن ضحايا عك" للروائي حمدى أبو جليل، هو كتاب الشهر لهذا العدد، وتناوله بالقراءة كل من: شعبان ناجى ورامى يحيى. مدخل رئيس التحرير حمل عنوان "عن ضرورة فتح باب الاجتهاد"، ومنه: "الجدل الدائر حاليًا حول الاجتهادات الفقهية القديمة مغلوط تمامًا، ففى حين يصور الشيوخ الأمر باعتبار أن المختلفين معهم يرفضون التراث كليًّا، ويدعون إلى قطيعة معه وحذفه بالإجمال، فإن الأمر ليس كذلك، إذ يدعو المجددون إلى فتح باب الاجتهاد دون تكفير أو تخوين، لمناقشة ما وصلَنا من هذا التراث، وإضافة مباحث جديدة تضىء جوانب تم إهمالها عمدًا مقابل التركيز على جوانب أخرى هامشية أو ظاهراتية". باب "تجديد الخطاب الديني" ضمَّ مقالين لكل من عصام الزهيرى وأحمد عبد الرازق عبد العزيز، وفي باب "الترجمة" نقل د.محمد عبدالحليم غنيم ثلاث قصص للكاتب الأمريكى كيفن سبايد، وترجم يوسف فرغلى قصة "الصبى القادم من الغابة" للكاتبة الصينية جانج جيه. وفى باب "رسالة الثقافة" حوار مع الكاتبة سمر نور بمناسبة فوزها بجائزة ساويرس، أجرته رشا حسنى، ومقال عن المكان الأول والأخير كتبته أسماء يعقوب، وكتبت د.صفاء النجار فى السينما مقال "من فاروق إلى مبارك.. علاقة حكام مصر بالسينما"، بينما كان مقال المناسبات بعنوان "وداعًا حسين نصار" كتبه د.محمد فتحى فرج. وفى باب "كتب" كتب أحمد فضل شبلول عن ديوان "على أعتاب المحبوب"، وكتب د.محمود سعيد عن كتاب "الجسد بين الحداثة وما بعد الحداثة"، وكتب محمود رمضان الطهطاوى عن كتاب "المدن المسحورة". فى هذا العدد قصائد للشعراء: إيمان مرسال، إبراهيم المصرى، إبراهيم البجلاتى، حازم حسين، كمال أبو النور، محمد سالم، مروة أبو ضيف، هدى عبد القادر، عبد الرحمن تمام، هدى عمران، أحمد سعيد، عصام مهران، يسرى محمود، عبد النبى عبادى، حسين صالح، على الجمال. وقصصًا للكتاب: حسن الجوخ، منير عتيبة، عبد الله السلايمة، رضا صالح، أسماء هاشم، دينا سليمان، سارة علام، فرح أبى طلعت، عبده حقى. وصاحب العدد لوحات الفنان أيمن سعداوى. يذكر أن هيئة تحرير المجلة تتكون من: سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير.
|
|