|
2 ج.م
أفريقيا.. التحديات والفرص في عدد "أكتوبر" من مجلة"الثقافة الجديدة"
صدر العدد 313، أكتوبر 2016 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وتتضمن ملفًا بعنوان: "أفريقيا.. التحديات والفرص"، شارك فيه –بمصاحبة لوحات الفنان حسين جبيل- أساتذة ودارسو الدراسات العليا بمعهد الدراسات الأفريقية: د.عمرو عبد الفتاح، د.باسم رزق، فريدة بندارى، نرمين توفيق، محمد فؤاد رشوان، عبير زكى، رشا سعيد صبحى، خليل عبد الرازق عبد الحليم. بالإضافة إلى طلعت رضوان. وفي باب "كتاب الشهر" تم اختيار كتاب "الأدب الأفريقي" للدكتور علي شلش، وتناوله بالبحث د.محمد زيدان، ود.محمد السيد إسماعيل. كما كتب رئيس التحرير المدخل بعنوان: "عن الأفارقة السود وقلوبهم البيضاء!"، يقول فيه: "ارتباط الأمن القومى المصرى بأفريقيا لا يقتصر على تأمين الحدود، لكنه يرتبط أولاً وأخيرًا بالأمن المائى، فنظرة سريعة على الخريطة تبين أن مصر رقعة صحراوية بالكامل، لا يقطعها إلا وادى النيل والشريط الأخضر الضيق الذى يحيط به، وهو يتآكل بالتدريج تحت ضغط توسع الرقعة السكانية، فماذا لو انحبست المياه بفعل إقامة سدود فى هذه الدولة أو تلك". تضمن ملف الأدب دراسات نقدية لكل من: د.أمانى فؤاد، د.شعيب خلف، د.ياسر عبد الحسيب رضوان، د.السعيد الورقى، ومايكل س. روث – ترجمة: عمرو زكريا عبد الله. وقصائد للشعراء: محمد عيد إبراهيم، محمود الشاذلى، طاهر البرنبالى، أحمد الجعفرى، شيرين العدوى، سعيد شحاتة، وسام الدويك، نبيلة الفولى، عبد الناصر الجوهرى، عبد المجيد عتلم، ريم خيرى شلبى، شهدان الغرباوى، مصطفى رشوان السلامى، محمد المتيم، وأحمد جمال مدنى. وقصصًا لكل من: أحمد الخميسى، أشرف الصباغ، محمد صالح البحر، محمد عكاشة، منى منصور، هدى سعيد، عبد الباسط سعد، هاجر الجمال، أمل خالد، جيلان صلاح. في ملف "تجديد الخطاب الديني" مقالات لأيمن مسعود, وضياء الدين محمد، ومروة نبيل، وفي باب "الترجمة" نقلت عبير الفقي مختارات من الشعر الأفريقي الحديث، وترجم شرقاوي حافظ قصة للقاصة الجنوب أفريقية "إيزابيل مويس" بعنوان "البحث عن مادونا"، متأثرة فيها بزياراتها لمصر واختلاطها ببعض أدبائها ومثقفيها. في "رسالة الثقافة": "المكان الأول والأخير" يتضمن مقالًا لأشرف قاسم عن قرية "نكلا العنب"، وحوار أجرته الصحفية أمل زيادة مع الروائي أحمد الشيخ، وفي باب شخصيات كتبت غالية خوجة عن محمد سلماوي والوجوه المتعددة للمثقف، وفي السينما كتب محمود الغيطاني عن السينما الموريتانية، وفي الثقافة الشعبية مقال عن الأمثال الشعبية لمحمود حسانين، إلى جانب باب "سوق الكتب" الذي تعرض فيه المجلة لبعض الإصدارات الحديثة. هيئة تحرير المجلة تضم: عادل سميح مديرًا للتحرير، وأمينة عبد الله سكرتيرًا للتحرير، وتصميم الغلاف للفنانة صابرين مهران، والماكيت الرئيسي للفنان أحمد اللباد.
|
2 ج.م
مجلة "الثقافة الجديدة" تلقي الضوء على علامات فى تاريخ السينما المصرية
صدر عدد فبراير 2018 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وقد جاء ملف العدد تحت عنوان "علامات فى تاريخ السينما المصرية"، شارك فيه: محمود الغيطانى، أندرو محسن، رامى المتولى، حسن حداد، خالد عبد العزيز، صفاء الليثى، ياسمين سعيد. وتضمن باب القراءات دراسات لكل من: د.بهاء الدين محمد مزيد، د.أبو زيد البيومى، د.ممدوح فراج النابى، د.رشا غانم، د.محمد سليم شوشة. أما كتاب الشهر لهذا العدد فكان كتاب "الخطاب النقدى.. التراث والتأويل" للدكتور محمد عبد الباسط عيد، وتناوله بالقراءة كل من: د.محمد السيد إسماعيل، د.علاء الجابرى، د.حسام جايل. أما مدخل رئيس التحرير فحمل عنوان "نحو مشروع تنويري كبير يواجه أفكار المتطرفين" جاء فيه: "ساهم الغرب بشكل ما في استفحال خطر جماعات العنف الإسلامية، سواء برعايتها وتسليحها وتدريبها واستخدامها كما حدث فى أفغانستان فى ثمانينيات القرن الماضى، أو تشجيع وجودها لتعطيل التنمية فى المنطقة العربية، لتستمر فى نهب مواردها من المعادن والبترول، أو باستخدامها ضد الحكومات الإقليمية لتكون وسيلة عقاب فى يدها لتلك الحكومات إن خرجت عن الإطار المرسوم، لكن امتداد العمليات الإرهابية التى طالت أمريكا وإسبانيا وفرنسا وبريطانيا وغيرها، نبه الغرب إلى ضرورة مواجهة هذا الخطر، خصوصًا أن أكثر تلك التنظيمات عنفًا، تنظيم داعش، أصبحت له دولة وعلم ونشيد". وتضمن باب التجديد الدينى مقالين، للدكتور محمد فياض وبهاء الدين رمضان، وفى ملف الترجمة قصتان للكاتب الروسى ميخائيل زوشينكو ترجمهما أشرف عبد الحميد، بينما قدم الحسين خضيرى إطلالة على شعر التروبادور كما ترجم قصائد مختارة منه. وتضمن باب "رسالة الثقافة" مقالاً عن المكان الأول والأخير كتبته ياسمين مجدى، وفى الفن التشكيلى كتب سيد هويدى عن الفنان عصام شرف، وكتبت د.أمانى الجندى عن "الضحك فى الثقافة الشعبية"، وكتب أحمد قاصد كريم عن المجموعة القصصية "فيما يشبه الركوع"، كما كتب د.جودة عبد النبى عن كتاب "الألم فى الرواية العربية". وتضمن باب المناسبات ثلاث مقالات عن الشاعر الراحل محمد أبو المجد، حيث كتب شعبان يوسف "وِرد الصمت.. سباحة خارج تيار الزمن"، وكتب سيد الوكيل "مسيرة الشعر والألم"، وكتبت د.هويدا صالح "قراءة فى تجربة محمد أبو المجد الثقافية". وقد تضمن العدد قصائد للشعراء: حسين القباحى، عزمى عبد الوهاب، مصطفى الجارحى، على عبد الحميد بدر، عبد الرحيم طايع، سعد القليعى، حسن عامر، عاطف عبد العزيز الحناوى، هالة عماد، مدحت العيسوى، عبد الظاهر السيد على، مراد ناجح عزيز، ماجد كمال أبادير، كمال عبد الرحيم، ممدوح التايب. وقصصًا للكتاب: منى الشيمى، مصطفى رجب، عبير درويش، أسامة حبشى، وداد معروف، هدى يونس. صاحبت هذا العدد لوحات الفنان عمر الفيومى. تتكون هيئة تحرير المجلة من: سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير.
|
|
5 ج.م
احتفى عدد يناير 2021 بمتاحف مصر، كاشفًا عما تحتويه من كنوز وخبرات ومعارف.
وقال رئيس تحرير المجلة، الشاعر والباحث مسعود شومان، في افتتاحيته بعنوان: «متاحف مصر جغرافيا مليئة بالكنوز وتاريخ حافل بالرموز»: «إن المتحف ليس مكانًا لحفظ التحف والمقتنيات من آثار ومجوهرات وحرف وفنون ومخطوطات؛ لكنه أيقونة حضارية تشير إلى ذاتنا، وتضعنا أمام الراقات الثقافية التي جعلت من هذه الأرض ومن هؤلاء البشر وطنًا إنسانيًا جذره المعرفة، وعنوانه الثقافة، وطريقه لن يستمر دون وصل الأجيال بهذا التاريخ الثقافي المادي واللامادي الذي لم يبرح مكانه في الذهنية المصرية والعربية من كونه متحفًا للحفظ ومصدرًا للتباهي، دون أن تتحول المقتنيات والمحتويات والآثار إلى معرفة تمارس فعاليتها فى الذهن والمخيلة».
قراءات نقدية تتنوع القراءات النقدية في العدد الجديد؛ حيث نقرأ مقال الدكتور رضا عطية «سردية المكان ودلالات الانشطار فى الرواية الجديدة»، ويعرج طلعت رضوان على «رواية الأصوات المتقاطعة مع الحاضر»، ويكتب شوقي عبد الحميد يحيى «الهم الاجتماعي واستلهام التراث فى شعر التفعيلة»، ويناقش الدكتور محمود سعيد «جماليات الوظيفة الكوميدية في المسرح»، ويغوص شوقى بدر يوسف في «سلطة النص القصصي من العتبة إلى المتن»، أما ريم السرجاني فتكتب «الشاعر طليقا.. الإبداع طقس بلا قيد»، وتختتم القراءات النقدية بمقال الدكتور محمد حسن غانم الذي تناول «ملامح السرد النسائى في مصر».
حديقة الشعر والقصة تحفل المجلة بعدد متنوع من القصائد والقصص، في باب «فضاءات إبداعية»، حيث نطالع قصائد متنوعة لعدد من الشعراء راوحت بين الفصحي والعامية: «نصفان مؤتلفان لم تمهلهما الأخبار حسين القباحى، تعويذة منال الصناديقى، فقط بكدمة صغيرة فى العنق عيد عبد الحليم، سانتا كلوز أحمد عبد التواب على، دور البطولة ياسر الششتاوى، الوعد سامى أبو بدر، هسيس شيماء عزت، الجرافة ومتوالية الصدف سالم الشبانة، رجما بالغيب حسن شهاب الدين».
وفي القصة نقرأ: «سيدة الدود عبد السلام إبراهيم، الصديقة.. ماتت أمي حسين عبد الرحيم، قدر بلا معنى سامح إدور سعد الله، نصوص مايو إيمان يونس، حرب وحبر أسامة عاطف، ليته يعود أحمد جمال يوسف».
متاحف مصر.. ثراء الرمز والبحث عن خبايا الكنوز وقد أعدت المجلة ملفًا خاصًّا بعنوان «متاحف مصر.. ثراء الرموز والبحث عن خبايا الكنوز» كتب فيه نخبة من كبار علمائنا وباحثينا، وقدموا عدة قراءات لعدد من المتاحف المصرية، وفي هذا الملف نقرأ مقال الدكتور ياسر منجى «المتاحف: أوعية الذاكرة وحواضن الهوية»، ويكتب الدكتور حسين عبد البصير «متاحف مصر الأثرية.. زيارة أخرى»، ويسرد الدكتور عماد أبو غازى «حكاية متحف مختار»، أما الدكتور عاطف معتمد فقد كتب عن المتحف الإثنوجرافى بالجمعية المصرية.. 122 عامًا فى خدمة التاريخ، وجاء مقال أمل سالم بعنوان «المتحف الجيولوجى.. من صخور المريخ إلى حيتان الفيوم»، بينما يأخذنا سعد الأزهري إلى «متحفا البريد والسكة الحديد»، وينقب الدكتور محمد جلال حسين عن «المتحف الإثنوجرافى بكلية الدراسات الإفريقية العليا بجامعة القاهرة»، ونطالع مقال الدكتورة حنان موسى «متحف البورصة المصرية 130 عامًا من التداول»، فيما يكتب فؤاد مرسى «متاحف القليوبية.. رحلة بين تاريخ الآباء وعلم الفيزياء»، ويغوص عصام الزهيرى في تاريخ «متحف كوم أوشيم: توابيت وبورتريهات جنائزية تضج بالجمال»، كما يأخذنا أسامة كمال أبو زيد في جولة جديدة فى متاحف «الباسلة» بورسعيد، أما محمود دوير؛ فقد جاء مقاله بعنوان «متحف رشيد.. الآثار ورحلة تدوين تاريخ الأبطال»، ويختتم الملف بمقال منى الشيمي «متحف الأمير يوسف كمال.. نجع حمادي على خريطة السياحة».
ترجمات وحوارات وكشاف الثقافة الجديدة السنوي أما باب «الصوت واللون والحرية» فيأتي حافلًا بالترجمات والحوارات؛ ففي الشاطئ الآخر نقرأ: «قصائد: مارى جو بانج ترجمة: رفيدة جمال ثابت»، وفي باب مواجهات تحاور المجلة الكاتب الروائى مصطفى نصر الذي يصرح: «تعلمت الكتابة من موت أمى حوار: محمد سيد ريان»، وفي باب عطر الأحباب يكتب ناصر العزبى «أنيس البياع.. الفارس الذى لم يسقط»، وتختتم المجلة بكشافها السنوى لعام 2020، إعداد: نيرفانا محمد كمال، وإشراف: مسعود شومان
جدير بالذكر أن العدد يحتفي بلوحات الفنان الكبير مصطفى رحمة الذي تمتاز لوحاته بغوصها في العالم الباطني للأنثى بوصفها رمزًا إنسانيًا؛ ووطنًا يمكن أن يلجأ إليه الفنان؛ فيرسمه عبر ريشته طارحًا دلالات متسعة تشع حول عالمها الأثير بوصفها حبيبة وأما تكمن في تفاصيلها الحياة حين يضيق العالم».
|
|
2 ج.م
السوق فى عدد نوفمبر من "الثقافة الجديدة"
صدر عدد نوفمبر 2017 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها سمير درويش، وقد حمل ملف العدد عنوان "السوق.. الحياة الموازية فى مصر"، تضمن مقالات لعدد من الكاتبات يعرضن فيها رؤيتهن للسوق، كمكان وطقس يمارسنه بشكل شبه يومى، شارك فى الملف كل من: رباب كساب، أسماء هاشم، نهى محمود، حرية سليمان، سناء مصطفى، سارة عابدين، عبير عبد العزيز، يسر بن جمعة. وكانت المجموعة القصصية "سوق الجمعة" للروائى الراحل فؤاد قنديل هى كتاب الشهر لهذا العدد، وتناولها بالقراءة: د.أحمد علوانى ومحمد عطية محمود. كما جاء مدخل رئيس بعنوان "السوق.. صورة الحياة فى مصر المحروسة"، ورَد فيه: "السوق هو مصر، من يراقب حركته ولغته وخباياه يمكنه أن يعرف شكل العلاقات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية، ويعرف شواغل الناس ومشكلاتهم وطرق تفكيرهم، والقضايا التى تعوم على سطح الحياة العامة، ونتيجة الانتخابات الرئاسية القادمة، والبرلمانية، ويمكنه أن يعرف أحداث المسلسلات التى لم يتمكن من متابعتها، وأفلام العيد التى لا يملك ثمن تذكرة ليراها، ونتائج مباريات كرة القدم، وجدول المباريات القادمة واحتمالات المكسب والخسارة، وموقف الفرق وحسابات النقاط، وبالمرة يلتقط وصفات للتخسيس، وعلاجات للأمراض المختلفة، ومشكلات التعليم والصحة، وحوادث الطرق...". أما ملف القراءات فقد ضم مشاركات لكل من: د.مصطفى عبد الغنى، د.شعيب خلف، دسوقى الخطارى، مصطفى عطية جمعة، د.رضوى زكى، إيمان الزيات، بينما تضمن ملف الترجمة قصة "عشاء عائلى" للكاتب الإنجليزى كازو إيشيجورو ترجمها د.محمد عبد الحليم غنيم، وترجم أحمد عبد الفتاح قصة "عنوان" للأمريكى جون بارث. وفى باب تجديد الخطاب الدينى كتب كل من: د.بليغ حمدى إسماعيل، وحسن حلمى. وفى باب رسالة الثقافة حوار مع خالد عبد الجليل رئيس الرقابة على المصنفات الفنية حاوره محمد حافظ، وفى "شخصيات" كتب د.محمد فتحى فرج عن "خالد محمد خالد.. وضرورة تجديد الخطاب الدينى"، وفى السنيما كتبت إسراء إمام عن "الموت بين هواجس سينمائية وأخرى بحثية"، وكتب د.محمد هندى فى "رأى" عن "زمن الرقميَّة"، وفى "كُتب" قرأ د.أحمد الصغير ديوان "نتخلص مما نحب"، وعرض هشام علوان لكتاب "الواحات البحرية من الجمل إلى اللاند كروسر"، وقرأت هبة على أحمد "صولو الخليفة"، أما عمرو الردينى فكتب عن ديوان "شوارع لم تكن لنا يومًا". وقد تضمن العدد قصائد للشعراء: على منصور، بشير رفعت، أسامة بدر، حسنى منصور، أسامة جاد، وسام الخطيب، محمد هشام، أحمد الجميلى، حسن هزاع، أشرف الخطيب، خالد سليم، أحمد حافظ، عامر شحاتة، رنا العزام، هشام عبد الجواد، عمر مهران. وقصصًا للكتاب: حمدى عبد الرحيم، صابر رشدى، أحمد البدرى، سالم محمد شعوير، سامى عبد الستار مسلم، وليد محمد مكى، حارس كامل، أميرة الوصيف، أمل خالد، حنان المرسى. صاحبت العدد لوحات للفنان سمير عبد الفضيل. تتكون هيئة تحرير المجلة من: سمير درويش، رئيسًا للتحرير، وعادل سميح، مديرًا للتحرير، وسارة الإسكافى سكرتيرًا للتحرير.
|
|
|
|
|
|