مصر بعيون نسائية اوروبيه

محرر عام

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

قمر بين يدى

4 ج.م

ترى من يهبها الآن

عمرًا..

تضيعه سواى؟!

ويعشق مثلى إمرأةً

لوليدها فى القلب

جهة خامسة...؟!

قمر بين يدى

حكاية الفلاح المصرى فى العصر العثمانى

2 ج.م

تنبع أهمية هذا الكتاب من تصديه لدراسة احوال الفلاحين فى العصر العثمانى، بما يمثلوه من شريحة عريضة فى المجتمع المصرى، تعتبر عماد الزراعة، وتشكل واحدًا من أهم دعائم الاقتصاد المصرى، بل والعثمانى كله آنذاك.

حكاية الفلاح المصرى فى العصر العثمانى

درب المسمط

2 ج.م

المسمط هو المطعم المتخصص فى بيع اللحوم رخيصة الثمن، التى تمثل رأس وأرجل وأحشاء الذبيحة، وقد كانت تلك الأنواع من اللحوم هى لحوم الفقراء الذين لا تسعفهم ظروفهم بشراء اللحوم الحمراء.

واليوم يأخذ الكاتب فى رحلة نادرة الى عالم المسمط وجمهوره من المجاورين وفقراء الريف وبائعات الهوى الفقيرات، وحكاياتهم ونوادرهم وفنونهم ومقالبهم أيضًا..

وينطلق من "المذبح" الذى يدور حوله هذا النشاك الى العديد من أحياء ودروب القاهرة القديمة ومبانيها التاريخية من مساجد وأسبلة وخرابات، وما دار فيها من أحداث وقصص بالرغم من واقعيتها فإنها اغرب من الخيال.. فقراء إلأى حد الكفاف ومع هذا يعيشون الحياة بكل صخبها وما فيها من متع وأحزان، وفى سعيهم الدائب نحو الحياة ينشرون الخير والنبل والشرف..

إنه جزء غال وممتع من تاريخ فقراء شعبنا العظيم.

درب المسمط

مجد كانوب

8 ج.م

تزخر منطقة أبى قير بالموروث التاريخى والأثرى والثقافى الكبير، الذى تعرض على مدى الزمن لكثير من التدمير، والتردى، والتصدع، بسبب الامتداد العمرانى، فأصبح لزامًا أن يتم الإسراع فى التنقيب ليتمكن الدارسون من إنقاذ مابقى من شواهد تاريخية قبل أن تدمر.

كانوب التى كانت مزارًا أثريًا جميلًا يقصده السكندريون والغرباء للاستمتاع، والتى كانت تبدو ذات فنادق مرفهة وفخمة وهواء نق وحرارة معتدلة، حيث الأجانب والزوار يستمعون إلى همسات زفير هذه المدينة، انتقلت إلى عالم مختلف عن هذا العالم الذى كانته. أصبحت الآن مع التوغل العشوائى واحد من أكبر أحياء الإسكندرية اكتظاظًا بالسكان.

يلق هذا الكتاب الضوء على هذه المدينة العريقة، تميز موقعها، وأهميتها التاريخية، ومكانتها بين المدن القديمة، كما يكسف تلك الجهود الحثيثة التى تبذل لسبر أغوارها المخبئة.

مجد كانوب

طبعًا احباب

6 ج.م

هذا الكتاب تجوال عمره ربع قرن فى حدائق الصادقين، نشرت معظم فصوله هنا وهناك، وهى ليست تعليقًا عى احداث ولكن كنت أستظل بسيرتهم من هجير الايام.

منذ وصولى إلى القاهرة وأنا فى حالة مشى، معرفتى بالشخصيات التى كتبت عن بعضها هنا هى التى بددت وحشتى، هذا هو كتابى السردى الثالث يحاول أن يتحدث عن قيمة الشخصية ومنجزها أكثر من تاريخى الشخصى معها، كتبت بعد بحث أيضًا لأننى كنت أتوجه إلى قارئ عام. لاأدعى هنا أننى ناقد عالم ببواطن الأمور، فقط أريد أن ابرر محبتى وامتنانى وأن ارد جميلًا لكل واحد على حده.

طبعًا احباب
123