ميدلمارش الجزء الثانى

محرر عام

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

إلى الفنار

5 ج.م

"إلى الفنار": إحدى علامات الحداثة الروائية في القرن العشرين، وأهم أعمال البريطانية فرجينيا وولف، إحدى مؤسسي "تيار الوعي" في الرواية العالمية. رواية بلا أحداث خارجية ذات بال، فلا تعنيها أشياء العالم الخارجي، بقدر ما تغوص في العالم الداخلي، غير المعلن وغير المكتَشَف، فيما وراء جذور عملية الإدراك والوعي والنظر إلى العالم؛ وما يؤسس للعلاقات الإنسانية المتبادلة.
وتعنى الرواية بتعرية الداخل الإنساني، بكل هشاشته وإحباطاته، بكل رغباته الصغيرة وانكساراته، بكل أساه وعجزه عن الخروج من الدوائر المغلقة كسجن أو حلبة صراع.

إلى الفنار

المدينة الفاضلة

8 ج.م

يجسد هذا الكتاب مذهب مؤلفه "كارل بيكر" ورؤيته، تطبيقًا بأن أى مادة تصلح للتعامل معها بالشعور أو العقل، ماهى إلا مادة تتركب من قديم قابل للتطور، لأنه لا يستطيع أن يعتزل عصره، لكن المؤرخ يجب أن يعرف زمانه جيدًا قبل أن يعرف زمان غيره، فنفسه وزمانه جزءان لا يتجزآن من فكره وما يكتبه.

فى محاضرات بيكر الأربع التى يتضمنها كتاب "المدينة الفاضلة" ورؤيتها عند فلاسفة القرن الثامن عشر، استحضر أشياء من الماضة وأدمجها بأخرى من حاضره ليسترشد بها، وأدمج معهما فى الوقت نفسه شيئًا من المستقبل، بحثًا عن الإنسانية التى تضمن ثقافة أعمق، وديمقراطية اجتماعية حقيقية فى عالم أفضل.

المدينة الفاضلة

الأوديسة هوميروس

20 ج.م

استشعر "هوميروس" بعد تجوله لسنوات، أخذ ينشد خلالها عن الصراع بين المدن الإغريقية وممالكها التى انتهت هذه المرحلة منها بحادثة حصان طروادة؛ أنه لم يعطِ بطله "أوديسيوس" حقه، بل وأن حيلته التى لم تعتمد على المواجهة وتحقيق الانتصار فى الميدان نالت من قيمته.

فاستكمل من حيث انتهت الحرب بأنشودة ملحمية أخرى خاض فيها الأهوال كفارس وبطل شجاع قوى ومحب، لهذا فإن كانت الملحمة الأولى سٌميت "الإلياذة" نسبة لمدينة طروادة؛ فإن الملحمة الثانية سُميت "الأوديسة" نسبة لبطلها "أوديسيوس"

الأوديسة هوميروس

الأب جوريو

5 ج.م

قصة لأونوريه دي بلزاكبدأت أحداثها في فرنسا في عام 1834، تم نشرها في مجلة باريس الأدبية التي ظهرت في المكتبات عام 1835. وهو جزء من مشاهد الحياة الباريسية في الملهاة الإنسانية. الأب غوريو يضع الأثاث لما سيصبح حقيقة: الكوميديا الإنسانية هي بناء أدبي فريد من نوعه.

الأب جوريو

مئة عام من العزلة

5 ج.م

هى إحدى درر القرن العشرين الروائية، بل إحدى الروائع النادرة للإبداع الروائى على مر العصور. عالم سحرى واقعى، تمتزج فيه الفانتازيا الخارقة بتفاصيل الواقع المذهلة، بلا انفصال، ليتشكل عالم وشخصيات وحياة استثنائية، تضئ المصائر الغريبة للحضور الإنسانى.

وترجمة من المقام الرفيع لمترجم قدير، تقتنص الظلال الشاردة، الخافتة، فيما وراء المكتوب، فى سلاسة فائقة وإجادة.

مئة عام من العزلة

بدرو بارامو

5 ج.م

وهي تترجم للمرة الأولى في القاهرة. تُمثّل الرواية إحدى روائع "الواقعية السحرية"، التي أسسها خوان رولفو في أميركا اللاتينية والعالم، مستبقاً ماركيز وجيله، واعتبرها بورخيس من أفضل الروايات في تاريخ الأدب، وقال عنها ماركيز إنه لم يشعر بمثل هذا الإحساس الذي منحته إياه، منذ قراءته رواية كافكا "المسخ"، وكان لها تأثير ساحق في تطور تيار "الواقعية السحرية".

بدرو بارامو
123456