|
|
2 ج.م
فكرة التوحيد في الأديان السماوية وملف إبداعى للشباب فى عدد يونيو من الثقافة الجديدة
صدر عدد يونيو 2018 (رقم 333) من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وقد حمل الملف الرئيسي فيه عنوان: "فكرة التوحيد فى الأديان السماوية"، شارك فيه: د.مصطفى النشار، د.غيضان السيد على، د.فيصل فتحى محمد، د.شريف الدين بن دوبه، د.محمد صالحين، إسلام محمود أحمد، القس أيمن لويس، وأسماء عريف. وفي الموضوع نفسه جاء مدخل رئيس التحرير بعنوان "الوصول إلى الله من خلال سلطة العقل"، ومنه: "إن متابعة الحياة بتفاصيلها والبشر والحيوانات والنباتات والبحار والجماد بكل تشكيلاتها وتنوعها، والإنصات إلى الأصوات، وتأمل الألوان، والجرى وراء النظريات الفلسفية والاكتشافات العلمية، كل هذا يقود إلى الإيمان بوجود قوة كبرى وراء الكون الشاسع الذى لا تمثل الكرة الأرضية منه إلا مقدار حبة رمل فى صحراء مترامية الأطراف". ووقع اختيار هيئة التحرير على كتاب "سجن الفقه" لشاهيناز وزير، ليكون "كتاب الشهر" لهذا العدد، وتناوله بالقراءة كل من: نظير حسنى، وعمرو عاشور. وقد كتب قراءات هذا العدد كل من: د.كاميليا عبد الفتاح، د.أحمد فرحات، د.عوض الغبارى، عطية معبد، أحمد الليثى الشرونى، د.رضوى جابر شعبان، وتضمن باب تجديد الخطاب الدينى مقالاً للدكتور عيد صلاح بشارة حمل عنوان "التفاعل الإسلامى المسيحى فى مصر"، وهو يرتبط بموضوع الملف الرئيسي أيضًا. وتضمن ملف الترجمة قصصًا قصيرة من البرازيل اختارتها وترجمتها د.نجوى السودة، وقصة للكاتبة الأوغندية جلوريا كيمبابازا بعنوان "أحلامك والجوهرة" ترجمتها د.نهى عبد الله خيرت. وضمت رسالة الثقافة حوارًا مع المترجم الدكتور أحمد الشيمى، عميد كلية الألسن بجامعة بني سويف، الذى حاوره نور سليمان أحمد، ومقالاً عن المقاهى "ظُلّةٌ للعَابرين" فى باب المكان الأول والأخير كتبه سعد القليعى، وفى باب شخصيات، كتب د.عمر مصطفى لطف عن "د.مصطفى العبادى الأب الروحى لمكتبة الإسكندرية"، وكتب د.هانى حجاج فى باب المسرح عن "مسرح الجماعة". وفى باب الكتب، كتب محمود سليمان عن ديوان "باب واحد ومنازل"، وكتب محمود سانوسى العبادى عن المجموعة القصصية "تانجو". وقد ضم العدد ملفًا إبداعيًّا للشباب تحت 25 سنة معظمهم ينشر في المجلات الأدبية للمرة الأولى، حيث تضمن قصائد للشعراء: أمل أبو المعالى، يحيى خليفة، محمد البشبيشى، مايا حكيم، آلاء حسانين، محمد صلاح، وسام دراز، وفاء محمود، محمود حربى، أحمد فهمى، آية منصور، إيمان محمد موسى، وروضة شاهين. وقصصًا للكتاب: أحمد خالد القاضى، نورهان عصام الدين، أحمد عصام روّاى، علا عيد، محمد عبد الرازق على، إسلام عماد، وسارة حسين. صاحب هذا العدد لوحات الفنان مجاهد العزب. وتتكون هيئة تحرير المجلة من: سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير.
|
2 ج.م
ملف عن "المواطنة" فى عدد يوليو من مجلة "الثقافة الجديدة"
صدر عدد يوليو 2018 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وقد احتوى العدد على ملفين، الأول في باب القراءات، حيث تضمن أبحاث ندوة "شكري عياد.. قراءة متجددة"، التي عقدها مركز الدراسات الثقافية بالمجلس الأ‘لى للثقافة، شارك فيه كل من: د.يسرى عبد الغنى، د.أحمد فؤاد، د.بيومى توفيق بيومى، د.جمال أحمد الرفاعى، أحمد كرمانى عبد الحميد، أميرة ناصر، نهى يسرى عبد الغنى. بينما اختارت المجلة كتاب د.شكرى عياد "العيش على الحافة" كتابًا لهذا الشهر، وتناوله بالقراءة كل من: د.ماهر عبد المحسن، د.عايدى على جمعة، د.نهلة راحيل. أما الملف الثانى وهو ملف العدد فحمل عنوان: "المسيحيون المصريون: مواطنون أم شعب الكنيسة؟"، وقد شارك فيه: د.عاصم الدسوقى، د.جرجس يوسف، د.مشيل فهمى، د.أحمد عبد الدايم، مدحت بشاى، إسحق حنا، إرينى موريس، دينا نبيل. وجاء المدخل الذى يكتبه رئيس التحرير بعنوان "مواطنون مصريون أم شعب الكنيسة!"، ومنه: "أنا من أشد أنصار الدولة المدنية، فالدولة يجب أن تقف على مسافة متساوية من جميع مواطنيها، ما يحكم علاقتها بهم القانون والالتزام والعمل وعدم الاعتداء على الغير تحت أية ذريعة، لكن تضخيم المؤسسات الدينية يعمل ضد مصلحة الدولة نفسها، لأنها تعمل على خلق كائنات دينية رؤوسها معبأة بأفكار من صناعة خطاب دينى أنتجه بشر؛ فى ظروف مختلفة وزمن مغاير، وهو كفيل باستمرار الصراع المجتمعى إلى ما شاء الله". وتضمن باب تجديد الخطاب الدينى مقالين لكل من: د.محمد عجلان، وبهاء الدين سيد على. وفى باب الترجمة، قدَّم يوسف فرغلى ترجمة لقصة "الحب لا يمكن أن ينسى" للكاتبة الصينية جانج جيه، أما د.رمضان الصباغ فترجم مقال "فاجنر ونيتشه على عتبة القرن العشرين" للكاتب جارى زابل. وتضمن باب "رسالة الثقافة" حوارًا مع القاص والروائى شريف صالح، حاوره مجاهد العزب، وفى "المكان الأول والأخير" كتب عمر مكرم عن "العصب العارى للنوستالجيا"، وفى باب مناسبات كتب د.هانى حجاج فى وداع العرَّاب د.أحمد خالد توفيق، بينما كان مقال السينما بعنوان "أبعاد تشكيلية للصورة السينمائية فى أفلام طلبة رضوان" وكتبه محمد الغريب. وفى باب الكتب كتب بهاء الدين حسن عن "الفراشات تعلن العصيان"، وكتب محمود عرفات عن "يونيو"، بينما كتب مصطفى ضبع عن "تسياليزم". وقد تضمن العدد قصائد للشعراء: أمجد محمد سعيد، عبده الزرّاع، أحمد عبد الفتاح، شمس المولى، محمد إبراهيم، منة الله أبو زهرة، شيماء عزت، أحمد عبدالفتاح العوامرى، منال الصناديقى، صفاء عنتر، عبده الشنهورى، كمال على مهدى، أحمد إبراهيم عيد، ورمضان المهدى. وقصصًا لكل من: سمير المنزلاوى، السيد نجم، أشرف الخريبى، ممدوح عبد الستار، شيماء الناصر، محمد محمود عثمان، عادل العدوى، محمد عبد الدايم الزريقى، محمد زين العابدين، ورزق فهمى. صاحَب هذا العدد لوحات للفنان: على حسان. تتكون هيئة تحرير المجلة من: سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير.
|
|
2 ج.م
عالم المقاهي.. في عدد مارس من "الثقافة الجديدة"
صدر عدد مارس من مجلة "الثقافة الجديدة" التي تصدرها هيئة العامة لقصور الثقافة ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، متضمنًا ملفًا بعنوان: "المقاهي.. وجه الحياة في مصر"، وبه عشر مقالات تتحدث عن أبرز المقاهي الثقافية في مصر، فقد كتب د.عصمت نصار عن مقاهي القاهرة ودورها في تثقيف الرأي العام، وفتحي عبد السميع عن المقهى شجرة في الذات، وصابر رشدي عن الطريق إلى زهرة البستان، ووسيم المغربي عن البورصة التجارية الكبرى بالإسكندرية، وصالح السيد عن مقهى نيو سوريا في السويس، وفكري داود عن قصائد برائحة النعناع وقصص بطعم التمر الهندي، ومحمد رفيع عن مقاهي وسط البلد تحمي قصر شامبليون، وكامل مصطفى رحومة عن مقهى المسيري بدمنهور بين عبق الزمان وجماليات المكان، ود.حسن يوسف طه عن الصراع الأيديولوجي على مقهى نجيب محفوظ، وكتبت سومية أبو عامرية: يسألونك عن المقهى. المفتتح كتبه شحاتة العريان بعنوان مقاهي مصر، والمخرج الذي يكتبه رئيس التحرير في الصفحة الأخيرة بعنوان: "انتبه.. إنك تجلس على مقعد خيري شلبي!". وعن كتاب "مقاهي الأدباء في الوطن العربي" للكاتب التونسي رشيد الذوادي، كتب شعبان ناجي: مقاهى الأدباء.. من منتديات ثقافية إلى مجالس نميمة، وكتبت أمل ممدوح: رحلة الذوادي إلى مقاهي الأدباء المصرية. ملف الأدب يتضمن خمسة قراءات نقدية: الفلسفة مقدمة في الشعر والوجود للدكتور محمد فكري الجزار، قراءة فى قصيدة الشقيقة التى أراها للدكتور أمجد ريان، معنى الحياة الطيبة في رحلة الطالبة رضوى عاشور لأمريكا للدكتور سيد ضيف الله، التناص الفني فى إبداع بهاء طاهر الروائى للدكتورة جهاد محمود، ومتكآت التجربة وحد التجريب في ديوان "الأول" للدكتور محمد عليم. وتضمن قصائد للشعراء: علي منصور، ياسر الزيات، محمد حسني إبراهيم، وسام الدويك، حسني منصور منصور، صابرين مهران، كريمة ثابت، أمل جاد الرب، محمد خيري الإمام، طاهر سعيد، أحمد تمساح، سيد بونس، عصام عبد المحسن، ومحمد سعيد أبو فاطمة. وقصصًا لكل من: سعد الين حسن، سمير المنزلاوي، رضا البهات، سعيد نوح، أحمد الزلوعي، حسن نور، أحمد محمد عبده، وزهير عبد العليم. في باب :تجديد الخطاب الديني" ثلاث مقالات: تجديد الخطاب الديني لأيمن مسعود، انتقد أخطاء الرواة والمحدّثين والفقهاء فمحوه من التراث لعصام الزهيري، ولا لتجديد الخطاب الديني لأشرف البولاقي. وفي "ملف الترجمة" موضوعان: دونالد بارثيلم.. راهب القصة القصيرة الأمريكية ترجمة نصر عبد الرحمن، وآنا آخماتوفا تكتب الشعر تحت الحصار! ترجمة عبير الفقي، وفي "المكان الأول والأخير" مقال أسماء هاشم بعنوان: أحن إلى خطاطة الودع وعطر خشب الصندل. في ملف الثقافة حوار مع الشاعر د.محمد أبو دومة أجراه بهاء الدين رمضان، وفي السينما كتبت صفاء النجار عن ثلاثة أفلام من مهرجان القاهرة السينيمائل بعنوان: عندما يرقص الخوف ويتأرجح الديناصور على قوس قزح، وفي الثقافة الشعبية مقال أسامة الزقزوق: التنورة في التراث الشعبي، وفي الكتب مقالان: قهوة سادة فسيفساء روائية لأحمد فضل شبلول، بين بطولة المكان وتعدد أفضية السرد لأشرف محمود عكاشة. مجلس تحرير المجلة برئاسة سمير درويش، وعضوية: شحاتة العريان وعزت إبراهيم وحمدي أبو جليل وصبحي موسى ود.جمال العسكري، مدير التحرير عادل سميح، الماكيت الرئيسي أحمد اللباد، تصميم الغلاف صابرين مهران، وصاحب العدد لوحات للفنان إيهاب لطفي.
|
|
|
|
5 ج.م
احتفى عدد يناير 2021 بمتاحف مصر، كاشفًا عما تحتويه من كنوز وخبرات ومعارف.
وقال رئيس تحرير المجلة، الشاعر والباحث مسعود شومان، في افتتاحيته بعنوان: «متاحف مصر جغرافيا مليئة بالكنوز وتاريخ حافل بالرموز»: «إن المتحف ليس مكانًا لحفظ التحف والمقتنيات من آثار ومجوهرات وحرف وفنون ومخطوطات؛ لكنه أيقونة حضارية تشير إلى ذاتنا، وتضعنا أمام الراقات الثقافية التي جعلت من هذه الأرض ومن هؤلاء البشر وطنًا إنسانيًا جذره المعرفة، وعنوانه الثقافة، وطريقه لن يستمر دون وصل الأجيال بهذا التاريخ الثقافي المادي واللامادي الذي لم يبرح مكانه في الذهنية المصرية والعربية من كونه متحفًا للحفظ ومصدرًا للتباهي، دون أن تتحول المقتنيات والمحتويات والآثار إلى معرفة تمارس فعاليتها فى الذهن والمخيلة».
قراءات نقدية تتنوع القراءات النقدية في العدد الجديد؛ حيث نقرأ مقال الدكتور رضا عطية «سردية المكان ودلالات الانشطار فى الرواية الجديدة»، ويعرج طلعت رضوان على «رواية الأصوات المتقاطعة مع الحاضر»، ويكتب شوقي عبد الحميد يحيى «الهم الاجتماعي واستلهام التراث فى شعر التفعيلة»، ويناقش الدكتور محمود سعيد «جماليات الوظيفة الكوميدية في المسرح»، ويغوص شوقى بدر يوسف في «سلطة النص القصصي من العتبة إلى المتن»، أما ريم السرجاني فتكتب «الشاعر طليقا.. الإبداع طقس بلا قيد»، وتختتم القراءات النقدية بمقال الدكتور محمد حسن غانم الذي تناول «ملامح السرد النسائى في مصر».
حديقة الشعر والقصة تحفل المجلة بعدد متنوع من القصائد والقصص، في باب «فضاءات إبداعية»، حيث نطالع قصائد متنوعة لعدد من الشعراء راوحت بين الفصحي والعامية: «نصفان مؤتلفان لم تمهلهما الأخبار حسين القباحى، تعويذة منال الصناديقى، فقط بكدمة صغيرة فى العنق عيد عبد الحليم، سانتا كلوز أحمد عبد التواب على، دور البطولة ياسر الششتاوى، الوعد سامى أبو بدر، هسيس شيماء عزت، الجرافة ومتوالية الصدف سالم الشبانة، رجما بالغيب حسن شهاب الدين».
وفي القصة نقرأ: «سيدة الدود عبد السلام إبراهيم، الصديقة.. ماتت أمي حسين عبد الرحيم، قدر بلا معنى سامح إدور سعد الله، نصوص مايو إيمان يونس، حرب وحبر أسامة عاطف، ليته يعود أحمد جمال يوسف».
متاحف مصر.. ثراء الرمز والبحث عن خبايا الكنوز وقد أعدت المجلة ملفًا خاصًّا بعنوان «متاحف مصر.. ثراء الرموز والبحث عن خبايا الكنوز» كتب فيه نخبة من كبار علمائنا وباحثينا، وقدموا عدة قراءات لعدد من المتاحف المصرية، وفي هذا الملف نقرأ مقال الدكتور ياسر منجى «المتاحف: أوعية الذاكرة وحواضن الهوية»، ويكتب الدكتور حسين عبد البصير «متاحف مصر الأثرية.. زيارة أخرى»، ويسرد الدكتور عماد أبو غازى «حكاية متحف مختار»، أما الدكتور عاطف معتمد فقد كتب عن المتحف الإثنوجرافى بالجمعية المصرية.. 122 عامًا فى خدمة التاريخ، وجاء مقال أمل سالم بعنوان «المتحف الجيولوجى.. من صخور المريخ إلى حيتان الفيوم»، بينما يأخذنا سعد الأزهري إلى «متحفا البريد والسكة الحديد»، وينقب الدكتور محمد جلال حسين عن «المتحف الإثنوجرافى بكلية الدراسات الإفريقية العليا بجامعة القاهرة»، ونطالع مقال الدكتورة حنان موسى «متحف البورصة المصرية 130 عامًا من التداول»، فيما يكتب فؤاد مرسى «متاحف القليوبية.. رحلة بين تاريخ الآباء وعلم الفيزياء»، ويغوص عصام الزهيرى في تاريخ «متحف كوم أوشيم: توابيت وبورتريهات جنائزية تضج بالجمال»، كما يأخذنا أسامة كمال أبو زيد في جولة جديدة فى متاحف «الباسلة» بورسعيد، أما محمود دوير؛ فقد جاء مقاله بعنوان «متحف رشيد.. الآثار ورحلة تدوين تاريخ الأبطال»، ويختتم الملف بمقال منى الشيمي «متحف الأمير يوسف كمال.. نجع حمادي على خريطة السياحة».
ترجمات وحوارات وكشاف الثقافة الجديدة السنوي أما باب «الصوت واللون والحرية» فيأتي حافلًا بالترجمات والحوارات؛ ففي الشاطئ الآخر نقرأ: «قصائد: مارى جو بانج ترجمة: رفيدة جمال ثابت»، وفي باب مواجهات تحاور المجلة الكاتب الروائى مصطفى نصر الذي يصرح: «تعلمت الكتابة من موت أمى حوار: محمد سيد ريان»، وفي باب عطر الأحباب يكتب ناصر العزبى «أنيس البياع.. الفارس الذى لم يسقط»، وتختتم المجلة بكشافها السنوى لعام 2020، إعداد: نيرفانا محمد كمال، وإشراف: مسعود شومان
جدير بالذكر أن العدد يحتفي بلوحات الفنان الكبير مصطفى رحمة الذي تمتاز لوحاته بغوصها في العالم الباطني للأنثى بوصفها رمزًا إنسانيًا؛ ووطنًا يمكن أن يلجأ إليه الفنان؛ فيرسمه عبر ريشته طارحًا دلالات متسعة تشع حول عالمها الأثير بوصفها حبيبة وأما تكمن في تفاصيلها الحياة حين يضيق العالم».
|
|
|