|
|
|
|
2 ج.م
مجلس تحرير المجلة برئاسة سمير درويش، وعضوية: شحاتة العريان، عزت إبراهيم، حمدي أبو جليل، صبحي موسى، د.جمال العسكري، ومدير التحرير عادل سميح. الماكيت الأساسي للفنان أحمد اللباد، وتصميم الغلاف للشاعرة والفنانة صابرين مهران
|
|
2 ج.م
عالم المقاهي.. في عدد مارس من "الثقافة الجديدة"
صدر عدد مارس من مجلة "الثقافة الجديدة" التي تصدرها هيئة العامة لقصور الثقافة ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، متضمنًا ملفًا بعنوان: "المقاهي.. وجه الحياة في مصر"، وبه عشر مقالات تتحدث عن أبرز المقاهي الثقافية في مصر، فقد كتب د.عصمت نصار عن مقاهي القاهرة ودورها في تثقيف الرأي العام، وفتحي عبد السميع عن المقهى شجرة في الذات، وصابر رشدي عن الطريق إلى زهرة البستان، ووسيم المغربي عن البورصة التجارية الكبرى بالإسكندرية، وصالح السيد عن مقهى نيو سوريا في السويس، وفكري داود عن قصائد برائحة النعناع وقصص بطعم التمر الهندي، ومحمد رفيع عن مقاهي وسط البلد تحمي قصر شامبليون، وكامل مصطفى رحومة عن مقهى المسيري بدمنهور بين عبق الزمان وجماليات المكان، ود.حسن يوسف طه عن الصراع الأيديولوجي على مقهى نجيب محفوظ، وكتبت سومية أبو عامرية: يسألونك عن المقهى. المفتتح كتبه شحاتة العريان بعنوان مقاهي مصر، والمخرج الذي يكتبه رئيس التحرير في الصفحة الأخيرة بعنوان: "انتبه.. إنك تجلس على مقعد خيري شلبي!". وعن كتاب "مقاهي الأدباء في الوطن العربي" للكاتب التونسي رشيد الذوادي، كتب شعبان ناجي: مقاهى الأدباء.. من منتديات ثقافية إلى مجالس نميمة، وكتبت أمل ممدوح: رحلة الذوادي إلى مقاهي الأدباء المصرية. ملف الأدب يتضمن خمسة قراءات نقدية: الفلسفة مقدمة في الشعر والوجود للدكتور محمد فكري الجزار، قراءة فى قصيدة الشقيقة التى أراها للدكتور أمجد ريان، معنى الحياة الطيبة في رحلة الطالبة رضوى عاشور لأمريكا للدكتور سيد ضيف الله، التناص الفني فى إبداع بهاء طاهر الروائى للدكتورة جهاد محمود، ومتكآت التجربة وحد التجريب في ديوان "الأول" للدكتور محمد عليم. وتضمن قصائد للشعراء: علي منصور، ياسر الزيات، محمد حسني إبراهيم، وسام الدويك، حسني منصور منصور، صابرين مهران، كريمة ثابت، أمل جاد الرب، محمد خيري الإمام، طاهر سعيد، أحمد تمساح، سيد بونس، عصام عبد المحسن، ومحمد سعيد أبو فاطمة. وقصصًا لكل من: سعد الين حسن، سمير المنزلاوي، رضا البهات، سعيد نوح، أحمد الزلوعي، حسن نور، أحمد محمد عبده، وزهير عبد العليم. في باب :تجديد الخطاب الديني" ثلاث مقالات: تجديد الخطاب الديني لأيمن مسعود، انتقد أخطاء الرواة والمحدّثين والفقهاء فمحوه من التراث لعصام الزهيري، ولا لتجديد الخطاب الديني لأشرف البولاقي. وفي "ملف الترجمة" موضوعان: دونالد بارثيلم.. راهب القصة القصيرة الأمريكية ترجمة نصر عبد الرحمن، وآنا آخماتوفا تكتب الشعر تحت الحصار! ترجمة عبير الفقي، وفي "المكان الأول والأخير" مقال أسماء هاشم بعنوان: أحن إلى خطاطة الودع وعطر خشب الصندل. في ملف الثقافة حوار مع الشاعر د.محمد أبو دومة أجراه بهاء الدين رمضان، وفي السينما كتبت صفاء النجار عن ثلاثة أفلام من مهرجان القاهرة السينيمائل بعنوان: عندما يرقص الخوف ويتأرجح الديناصور على قوس قزح، وفي الثقافة الشعبية مقال أسامة الزقزوق: التنورة في التراث الشعبي، وفي الكتب مقالان: قهوة سادة فسيفساء روائية لأحمد فضل شبلول، بين بطولة المكان وتعدد أفضية السرد لأشرف محمود عكاشة. مجلس تحرير المجلة برئاسة سمير درويش، وعضوية: شحاتة العريان وعزت إبراهيم وحمدي أبو جليل وصبحي موسى ود.جمال العسكري، مدير التحرير عادل سميح، الماكيت الرئيسي أحمد اللباد، تصميم الغلاف صابرين مهران، وصاحب العدد لوحات للفنان إيهاب لطفي.
|
2 ج.م
"الثقافة الجديدة" تقف على بعد خطوة من تجربة الشاعر على منصور
صدر عدد مارس 2018 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وحمل ملف هذا العدد عنوان "على بعد خطوة من على منصور"، في محاولة للاقتراب من تجربته الشعرية الممتدة، شارك فيه: د.سعيد شوقى، د.أحمد الصغير، د.هدى عطية، د.محمد سمير عبد السلام، د.محمد سليم شوشة، د.نهلة راحيل، عمر شهريار، فضلاً عن شهادة للشاعر على منصور بعنوان "عن ضرورة الشعر". أما القراءات فقد كتبها كل من: عادل ضرغام، د.محمود فرغلى، د.محمد مصطفى حسانين، د.ثروت عكاشة السنوسى، محمود الحلوانى، أمل جمال. بينما كان كتاب "نحن ضحايا عك" للروائي حمدى أبو جليل، هو كتاب الشهر لهذا العدد، وتناوله بالقراءة كل من: شعبان ناجى ورامى يحيى. مدخل رئيس التحرير حمل عنوان "عن ضرورة فتح باب الاجتهاد"، ومنه: "الجدل الدائر حاليًا حول الاجتهادات الفقهية القديمة مغلوط تمامًا، ففى حين يصور الشيوخ الأمر باعتبار أن المختلفين معهم يرفضون التراث كليًّا، ويدعون إلى قطيعة معه وحذفه بالإجمال، فإن الأمر ليس كذلك، إذ يدعو المجددون إلى فتح باب الاجتهاد دون تكفير أو تخوين، لمناقشة ما وصلَنا من هذا التراث، وإضافة مباحث جديدة تضىء جوانب تم إهمالها عمدًا مقابل التركيز على جوانب أخرى هامشية أو ظاهراتية". باب "تجديد الخطاب الديني" ضمَّ مقالين لكل من عصام الزهيرى وأحمد عبد الرازق عبد العزيز، وفي باب "الترجمة" نقل د.محمد عبدالحليم غنيم ثلاث قصص للكاتب الأمريكى كيفن سبايد، وترجم يوسف فرغلى قصة "الصبى القادم من الغابة" للكاتبة الصينية جانج جيه. وفى باب "رسالة الثقافة" حوار مع الكاتبة سمر نور بمناسبة فوزها بجائزة ساويرس، أجرته رشا حسنى، ومقال عن المكان الأول والأخير كتبته أسماء يعقوب، وكتبت د.صفاء النجار فى السينما مقال "من فاروق إلى مبارك.. علاقة حكام مصر بالسينما"، بينما كان مقال المناسبات بعنوان "وداعًا حسين نصار" كتبه د.محمد فتحى فرج. وفى باب "كتب" كتب أحمد فضل شبلول عن ديوان "على أعتاب المحبوب"، وكتب د.محمود سعيد عن كتاب "الجسد بين الحداثة وما بعد الحداثة"، وكتب محمود رمضان الطهطاوى عن كتاب "المدن المسحورة". فى هذا العدد قصائد للشعراء: إيمان مرسال، إبراهيم المصرى، إبراهيم البجلاتى، حازم حسين، كمال أبو النور، محمد سالم، مروة أبو ضيف، هدى عبد القادر، عبد الرحمن تمام، هدى عمران، أحمد سعيد، عصام مهران، يسرى محمود، عبد النبى عبادى، حسين صالح، على الجمال. وقصصًا للكتاب: حسن الجوخ، منير عتيبة، عبد الله السلايمة، رضا صالح، أسماء هاشم، دينا سليمان، سارة علام، فرح أبى طلعت، عبده حقى. وصاحب العدد لوحات الفنان أيمن سعداوى. يذكر أن هيئة تحرير المجلة تتكون من: سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير.
|
2 ج.م
في عدد فبراير 2017 الثقافة الجديدة تناقش "الخطاب السلفي بين العقل والنقل"
فقد الاتباع، والجمود الفكري عند السلفية بكل تفريعاتها، هو محور عدد فبراير 2017 من مجلة الثقافة الجديدة، التي تصدر شهريًّا عن الهيئة العامة لقصور الثقافة ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، حيث تتضمن ملفًا فكريًّا بعنوان "الخطاب السلفي بين العقل والنقل"، يتضمن مقالات لكل من: د.يسري عبد الغنى عبد الله، د.محمود كيشانة، د.محمد عبد المعز ابراهيم، د.عماد الدين إبراهيم، أشرف الخمايسي، محمد السيد أبو صالح، محمد نجار فارسي، ومصطفى أمين عامر. بالإضافة إلى مدخل رئيس التحرير بعنوان "النية مقدمة على الشكل في جوهر العقيدة"، يقول فيه: أقطاب الفكر السلفي يقلِّبون في كتب التراث ويستخرجون أحكامهم، وتتعطل عقولهم عندما لا يجدون ما يبحثون عنه، فيرفضونه هو نفسه. وهذا النمط من أنماط التفكير يعكس مجموعة من المشكلات الكبرى: أولها تعطيل العقل والوقوف ضد أي تطور في الحياة. كما يتضمن العدد قراءتين للكتاب المهم الذي صدر للدكتور محمد حافظ دياب بعد رحيله بعنوان "نقد الخطاب السلفي" كتبهما فؤاد مرسي ومحمود حامد. "ملف الأدب" تضمن قراءات نقدية بأقلام: د.سمير مندي، د.إكرامي فتحي، د.أحمد علواني، د.شعبان عبد الجيّد، د.أماني الجندي، ود.مصطفى عطيَّة. كما تضمن قصائد للشعراء: عاطف عبد العزيز، حسين القباحي، محمود عبد الصمد زكريا، سحر سامى، دنيا الأمل إسماعيل (من غزة)، أمل جاد الرب، إسراء النمر، محمد عباس على داوود، حمدي عمارة، محمد الزقم، رانيا منصور، وإسلام سلامة. وقصصًا لكل من: محمد الحديني، قدرية سعيد، ياسمين الطوخي، أحمد الحلواني، فكري عمر، سيد عبد العال سيد، ومصطفى الزغبي. في باب "تجديد الخطاب الدينى" مقالات لكل من: د.فرج علام، د.محمد المسبكاوي، محمد زغلول عامر. وفي باب "الترجمة" ينقل حسانين فهمى حسين قصتان من الأدب الصينى كتبهما "يوهوا". أما باب "رسالة الثقافة" فيتضمن مقالًا عن "المكان الأول والأخير" كتبته شيرين طلعت عن بيت جدتها في حي محرم بك بالإسكندرية. وحوار العدد أجرته ولاء عبد الله مع الروائي هاني القط، وفي "شخصيات" يكتب صابر رشدي مشاهد من ذاكرته عن نجيب محفوظ. في "السينما" مقال لهاني حجاج عن فيلم "التضحية ببيدق"، ومقال لمحمود الغيطاني عن فيلم "محطة توقف" بعنوان "الحرب تقتل الأحباء أيضًا". وفي "المسرح" مقال مجدي الحمزاوي عن صراع الأبيض والألوان في معزوفة سمع بصرية. في "الثقافة الشعبية" مقال لفتحي حمد الله عن الأسطورة والخرافة في كتاب إقليم نقادة بصعيد مصر. وفي باب "كتب" ثلاثة مقالات، لصالح غازي، وعاطف عبدالعزيز الحناوي، وأسامة حبشي. هيئة تحرير المجلة تتكون من مدير التحرير عادل سميح، سكرتير التحرير أمينة عبد الله، الماكيت الرئيسي لأحمد اللباد، ويصاحب العدد لوحات الفنان الكبير صلاح طاهر.
|
|
|
|