|
2 ج.م
يرتبط الأمن الغذائى للمجتمعات بما يتوافر لديها من تنوع فى مواردها من الكائنات الحية، نباتية وحيوانية، وهو ما يعرف بالتنوع الحيوى، وتهتم الدول الآن بحصر ما لديها من هذه الموارد ترشيدا لاستغلالها بما لا يتعارض مع مبدأ الاستدامة وتسهيلاً لصونها. وهذا كتاب تدعونا مؤلفته المتخصصة فى علم التصنيف، وثيق الصلة بالتنوع الحيوى، إلى ان ننظر فى مسألة التنوع الحيوى النباتى، ونتبين الحقائق المؤسسة لها لعلنا نشارك باستيعابنا لابعادها على اقل تقدير، فى صون ما أنعم الله به علينا من تنوع فى مواردنا من الحياة النباتية.
|
6 ج.م
مهمة كتاب «البصمة الإيكولوجية» الأولى هى إلقاء الضوء على طائفة من الموضوعات والمشكلات البيئية المهمة من منظور جديد، كما يتميز هذا الكتاب ـ مقارنًا بكتب السلسلة الأخرى ـ بكبر حجمه اللافت للنظر، وكثرة موضوعاته؛ ومِن ثمَّ ما تضمنه من حقائق ومعالجات ومعلومات، انصبت كلها حول البيئة ومشكلاتها، وعلاقتها بعلوم النفس والاجتماع بتوجه مجتمعى وحضارى واضحىْ المعالم والقَسَمات. ومن موضوعاته الطريفة ـ بعد تعرضه لتفسير معنى «البصمة الإيكولوجية» ـ الضمير البيئى ـ الإدراك البيئى ـ الاقتصاد الأخضر ـ الرجيم المناخى ـ الاحترار الكونى ـ التنوع الحيوى ـ الديزل الحيوى ـ الجين البيئى ـ النفايات الإلكترونية ـ الأغذية المحورة وراثيًّا... وغيرها من موضوعات ، بأسلوب يتميز ببساطة العرض، وسهولة التناول، مع الدقة الفائقة فى رصد الحقائق والمعلومات.
|
|
7 ج.م
الكتاب الذى بين أيدينا اليوم لم يقتصر على ثقافة علمية معينة، فقد صال صاحبه وجال فى دروب وثقافات علمية متباينة، فمن الثقافة الخاصة بتاريخ الكشوف الجغرافية إلى الثقافة الجيولوجية والبيولوجية إلى الثقافة الطبية، وغيرها. وهكذا فقد طوَّف بنا المؤلف الدكتور نبيل حنفى فى آفاق مختلفة من الثقافة العلمية، تفاوت فيها الحديث بين الإسهاب والاقتضاب، بيد أنها ـ بشكل عام ـ سياحة نافعة فى مختلف هذه الأرجاء لا سيما لغير المتخصصين فى مجالات العلوم والتكنولوجيا، والتى تعنيهم كتب هذه السلسلة فى المقام الأول.
|
2 ج.م
يتناول تاريخ المخدرات ومراحل تجريمها وأثرها على الجهاز العصبي.
كما يتطرق الكتاب أيضا إلى تقسيم المخدرات من حيث تأثيرها وأضرارها والاعتماد النفسي والعضوي للمتعاطي عليها، بجانب تقسيمها القانوني، كما يفند الكتاب أشهر المواد المخدرة في مصر.
ويختتم الكتاب بملحق لقانون مكافحة المخدرات وتنظيم استعمالها والاتجار فيها.
|
|
3 ج.م
لا يزال الملايين من البشر متخوفين من هذه التكنولوجيا الحديثة نسبيا و يمكننا صياغة مخاوفهم فى اسئلة محددة مثل: 1. هل منتجات التكمولوجيا الحيوية آمنة؟ وهل -حقا- يجرى استغلال بعض البلدان الفقيرة كساحات لاختبار الكائنات الحية المعدلة ورائيا 2.الى اى مدى يتحقق استخدام التكنولوجيا الحيوية كأداة فى دفع برامج البحوث الاساسية, وفى تطوير المنتجات وعمليات التصنيع؟ 3.هل ثمة فرص حقيقية لتسويق منتجات التكنولوجيا الحيوية فى الاسواق الخارجية؟ يحاول هذا الكتاب الاجابة على كل هذه الاسئلة, وغيرها, ويضع الحقائق فى ثوبها العلمى المجرد امام القارئ المهتم, وأيضا امام متخذى القرارات والمستثمرين, فهذا كتاب موضوع لطييف واسع من القراء, ولا يخلو من متعة.. متعة اكتشاف الحقائق حول شأن متصل بحياتنا اليومية ولصيق الى ابعد حد بحياة ابنائنا وأحفادنا
|
7 ج.م
يطرح هذا الكتاب سؤالاً جوهرياً حول تاريخ نشأة علم المناعة التى تسبح وسط غمائم التشويش وأدخنة الغموض، ويتناول بالتفصيل حياة أربعة من الشخصيات الطيبة الكبرى الرائدة في علم المناعة، ويستعرض في خاتمته كافة الأطباء الحاصلين على جائزة نوبل في علم المناعة حتى عصرنا الحالي، وما جمع كل هؤلاء في باقة واحدة ، إلا أنهم جميعاً صرفوا حياتهم فى محاولة كشف الستار عن تفاصيل “ الحرب الخفية ” التى تدور في أجسادنا، الحرب الدائمة بين جهازنا المناعي والميكروبات.
|
2 ج.م
يتناول هذا الكتاب المخاض الأخير في دفتر أحوال الإنترنت.. التوريث وما بعد مبارك.. تسجيلات الإنترنت، بالإضافة إلى مقتطفات من سفر "الفيسبوك".. إرهاصات الثورة.. الاستعدادات للثورة.. الإنترنت بين المخابرات وأمن الدولة.. الحكومة والناشطون والمقاومة على الإنترنت، تقارير أمن الدولة: (ثورة تونس والتوقعات) ومعلومات المظاهرات وأخيرا قطع الاتصالات. هذا الكتاب رصد لبعض تدوينات ووجهات نظر وتعليقات، حاول المؤلف أن تمثل شريحة كبيرة من المشتركين في مواقع الإنترنت، للحصول على تسجيل لعدد من التعليقات واللقطات التي دارات على صفحات موقع التواصل الاجتماعي"فيس بوك"، إضافة إلى الكثير من التعليقات واللقطات على المواقع الاجتماعية الأخرى.
|
4 ج.م
هذا الكتاب يخوض فى معرفة من نوع خاص تخص علاقة الإنسان بالمخدرات قبل الميلاد وبعده وفى الحضارة الإسلامية ثم فى العصر الحديث ومراحل تجريمها محلياً ودولياً. يتناول الكتاب تقسيم المواد المخدرة بحسب إختلاف المتخصصين علماء الإجتماع والقانون والعلوم الطبية وكيفية تأثير المواد المخدرة على الإنسان من خلال المستقبلات. مستدلاً بصور واقعية للنبات والعقاقير المخدرة والتى يصعب على العامة من الناس رؤيتها لتجريمها قانوناً. متمنياً أن يكون الكتاب طريقاً إلى المعرفة العلمية للمواد المخدرة بعيداً عن الغلو أو الخيال.
|
|