الكوميديا الإلهية

محرر عام

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

تاريخ مصر القومى.. من 1914 الى 1919

22 ج.م

تحتل ثورة الشعب المصري عام 1919 موقعًا مهمًا فى سجل تاريخنا الحديث والمعاصر، ولقد حظيت هذه الثورة بالعديد من الدراسات والكتابات التى سبرت غورها ودرست إرهاصاتها وتفجرها وكذلك أثرها على شتى مناحى الحياة فى مصر.

ونظرًا لأهمية ثورة 1919 فى حياة المصريين نعيد نشر أبرز الكتابات التى تناولتها بالرصد والتحليل، لا سيما ونحن نحتفل بمرور مئة عام على هذه الثورة التى ألهمت شعوب العالم الساعية للتحرر من قيد الاحتلال البغيض بالعديد من الدروس فى العمل الوطنى والسياسى.

تاريخ مصر القومى.. من 1914 الى 1919

المرشد الامين للبنات و البنين

10 ج.م

حفلت مصر الحديثة والمعاصرة بأحداث وشخصيات شكلت وجهها الحداثى الذى خرج بها من ظلمة العصور الوسطى ووضعها على طريق التمدن.

ويعد رفاعة رافع الطهطاوى واحدًا من البنائين الكبار لمسرح الفكر التنويرى المصرى والعربى منذ منتصف القرن التاسع عشر، وتعد كتاباته كذلك علامة مضسئة يهتدى بها على طريق الحرية والتقدم والبناء.

المرشد الامين للبنات و البنين

أقدام على الطريق

1 ج.م

يضم هذا الكتاب سيرة ذاتية لواحد من ألمع الكتاب المصريين في القرن العشرين هو المرحوم الأستاذ محمد زكي عبدالقادر الذي تعددت مشارب كتاباته وإبداعاته، من تاريخية فلسفية وأدبية كما أسهم في انتشار الصحافة الأدبية في مصر عندما أسس مجلة الفصول الأدبية التي صدرت بين عامي 1931 و 1958 فضلا عن توليه رئاسة تحرير جريدتي الأهرام وأخبار اليوم كما أنه كان صاحب أشهر الأعمدة الصحفية في تاريخ مصر وهو عمود نحو النور الذي ظل يكتبه قرابة خمسين عامًا، كما أن هذا الكتاب يقدم صورة للحياة السياسية والحسبية والاجتماعية في مصر منذ مطلع القرن العشرين وحتى رحيل المؤلف في ثمانينيات القرن نفسه

أقدام على الطريق

الثابت والمتحول

5 ج.م

يعد "الثابت والمتحول" بحث مهم فى بنية الذهن العربى وموقفه من الحداثة، كما يكشف وقوعه فى أغلب المراحل، أسيرًا لماضوية لطالما كبلت حركته وشوشت على تفكيره.

ويسعى الكتاب، عبر أجزائه الأربعة؛ للوقوف على حقيقة الصراع الدائم بين الحداثة والتراث، أو بين الثابت والمتحول، واستبيان الملابسات التى أججت هذا الصراع، خاصة تلك المرتبطة بالفئات المستفيدة من كمون المجتمعات العربية، بما يخدم مصالحها ويرسخ تحكمها فى آليات المجتمع وأدواته.

إن هذا الكتاب منذ قدم فى صورته الأولى كأطروحة للدكتوراه فى مطلع سبعينيات القرن العشرين، يعد عملًا رائدًا فتح آفاقًا وسيعة لدراسة الإيداع والاتباع فى مسيرة المجتمع العربى منذ بدايتها، مركزًا على القرون الأولى التى أثرت ولا تزال فى هذه المسيرة..

وسيظل "الثابت والمتحول" يطرح الكثير من الأسئلة التى يفتح من خلالها أبواب التفكير ونوافذ البحث والاجتهاد.

الثابت والمتحول
1234