الصفحة الرسمية
عادى جدًا
احتفلي بي ايتها المكيدة
لمحة عامة إلى مصر
قصة الصراع بين الفلسفة والسلطة
المؤرقون
الفتح القسى فى الفتح القدسى
سيرة عنترة بن شداد ج8
بنية السرد الروائي عند علاء الديب
بدرو بارامو
سينما الخوف والقلق
قصة احتلال محمد على لليونان
ثلاثية الوجع والحب واللون
أم الدنيا
تغريبة بنى حتحوت ج1
حكاية سعيد الوزان
الوراثة ودورها فى التنمية الزراعية
الحان برحيق الفراعنة
عصفورى النونو
زيارة السيدة العجوز
القصيدة العمودية الجديدة والنقد العربى المعاصر
سيمفونية السعادة
أبجدية الموت والثورة
ألعاب صغيرة
نشأة الروح القومية المصرية 1836- 1882م
مجلة الثقافة الجديدة العدد 285
مطوية اعرف بلدك.. هي دي مصر
مجلة قطر الندى العدد 603
جنة الحيوان
يأتى الأولاد فرادى،
يأنى الأولاد جماعات،
يأتى الأولاد كما الغيم السابح
فى الملكوت،
وفى قلب الميدان،
يرتكبون الحلم الواحد،
ويغنون،
ويحتفلون،
بأحمس أو مينا،
أو حتى بالفارس مار مينا،
أو يختبئون بورد المرسى أبى العباس
وطنى..
أحببتك يا وطنى..
من يوم ما ركبت حصان أحلامى
وقعت فى عرضك،
وأنا مرمى ف حضنك.
وطنى!
عش سلامتى وراحتى
مش كوابيسى..
فى نومتى وقومتى،
وعذابى وحرقة أعصابى..
حتى.. فى الجمعة أجازتى!!
لا نا م الشباب ولا م الشهدا
ولا بلطجى، فلول م البعدا
ولا عشت محسوب ع السعدا
طب ليه باخاف اروح التحرير؟
باسهر أفنّد واترافع
وانوى اخطى، واتراجع
عندى هواجس ودوافع
ولا لاقى حاجة ولا تفسير
لذا رضيت احكام غيرى
والندل يرسم لى مصيرى
واحط صابعى فى مناخيرى
وارمى بلايا على المقادير
إلى كل الذين ناضلوا من أجل هذه الثورة، ولم يدركوها.. إلى كل من دفع ثمن هذه الثورة وفضل أن يكون جندياً مجهولاً في الميدان
هنا
حيث
أدركت أنك
حلمى الذى يتكرر
كل منام
ولا يتحقق
وأنى عشت حياتين دول لقائك
يا أخت روحى
ولم أر عينيك
إلا هنا