|
2 ج.م
يأتى الأولاد فرادى، يأنى الأولاد جماعات، يأتى الأولاد كما الغيم السابح فى الملكوت، وفى قلب الميدان، يرتكبون الحلم الواحد، ويغنون، ويحتفلون، بأحمس أو مينا، أو حتى بالفارس مار مينا، أو يختبئون بورد المرسى أبى العباس
|
|
2 ج.م
يقول الوالد: بورسعيد بورسعيد أشعل شمعة للشهيد أزرع وردة للشهيد أذرف دمعة للشهيد أقرا الفاتحة للشهيد أنا أب أنا والد لشاب فى قلبى نار أريد أن أطلقها لأحرق العالم
|
|
2 ج.م
سفرى طويل وزادى مصر والثوار عاشق ترابك وواقف على البيبان زنهار نايم فى حضنك وسايب قلبى ع الساحة فلاح وفلاحة نايمين تحت خط النار
|
2 ج.م
هنا حيث أدركت أنك حلمى الذى يتكرر كل منام ولا يتحقق وأنى عشت حياتين دول لقائك يا أخت روحى ولم أر عينيك إلا هنا
|
2 ج.م
من التحرير أسميك يا وطن صوتى اللى خارج نوح اسمى حضنك الدافى سفينة نوح اسمى بنت مصرية خلاصة روح اسمى النيل ابو المواويل وريد مفتوح
|
|
2 ج.م
وطنى.. أحببتك يا وطنى.. من يوم ما ركبت حصان أحلامى وقعت فى عرضك، وأنا مرمى ف حضنك. وطنى! عش سلامتى وراحتى مش كوابيسى.. فى نومتى وقومتى، وعذابى وحرقة أعصابى.. حتى.. فى الجمعة أجازتى!!
|
|
|