الصفحة الرسمية
مساكين يعملون فى البحر
ورثة عائلة المطعني
سندباد مصري
فلسفة الغيرية والعيش معا
محمد علي شمس الدين
حي بن يقظان
فنون الوداع.. من أغانى الفراق فى جنوب مصر
من تجليات السرد فى القرن الحادى والعشرين.. المشهد المصرى
أصل الشيوعية الروسية
داخل الكادر.. رؤى سينمائية
قصة احتلال محمد على لليونان
الفن و ذاكرة المكان
درب المسمط
من بحر العرب إلى بحر الصين
تحت الترابيزة
حيوانات المختبر.. شكرًا
الآلات الشعبية الموسيقية المصرية
سكر وفلفل
سوء تفاهم
الشاى ع النار
سأظل هناك
تقرير الشهيد ألفين وحداشر
هكذا تهيأت للحديث عنك
الأعمدة السبعة للشخصية المصرية
مجلة الثقافة الجديدة العدد 291
اعرف بلدك.. هي دي مصر-اكتوبر 2023
مجلة قطر الندى العدد 577
ألوان
جدل بينى يأسر إصباحى
لا اقوى أنهض من فك الفجر
يمامى مرهون المًا
زقزقة عصافير النوم
أعد ضلوعى فردًا/ فردًا بصرير الوحشة
تثاءب اروقة الرقة بين يبابى والباب
عميقًا يدلف حزن المشهد
ينبلج أوارى حين يضج أناك
أراك؟
ارى قطا الموسيقا جناز نهار
أمشى خلفى
مكتومة دمعى
عرجاء النظرة
آخر الأمر يحدث أن تحق الجسد المشتهى
لحظة الموت
يحدث أن قد تكون شريكًا وحيدًا
مع الموت
يحدث أن لا تكون شريكًا وحيدًا
معى فى تفاصيل بعض القصائد
خاسر من لم يحدق فى وجه الخوف
دون أن يرمش قلبه
من لم يسف الحب كالهواء
خاسر من وهب ليله للكوابيس
وفى ضوء الشرفات
ما يستحق الأرق
تساءلت مع نفسى إذا كانت غيرت عاداتها بعد طلاقها منه، لكن الأرجح أن لا. وربما كان الاختلاف فى مواقيت نوم واستيقاظ كل منهما، أحد أسباب انفصالهما، بالنسبة لى فقد تعايشت زوجتى مع حالتى، ولو تغيرت عاداتى فلسوف يفاجئها ذلك أيما مفاجأة (لا نتحدث بهذه الفصحى معًا) وقد تضطر لبذل جهد جهيد مديد كى تتعايش مع هذا المستجد إذا استجد ولن يستجد.
هذا شعاع الشك: لا يحده الحد..
وإذ يومض تسرى خلفه الومض..
فيمتد الشتاء من مركز الأرض..
ويغزو سائر الأنحاء.. يجتاز الفضاء!
وهو شعاع يصحب الإنسان منذ كان..
لا يعرف ما البدء والانتهاء!