الصفحة الرسمية
قراءة فى كتاب النأى
الغرفة 201
الساحر وقبعة القش.. فتحى عبد الله ناقدا
قيمة القداسة عند ميرسيا إلياد
محمد علي شمس الدين
نكت الهميان فى نكت العميان
تقنيات التوثيق بمؤسسات التراث الشعبى
مسرح سعد الله ونوس
الحرية أو الموت
اليهود والسينما فى مصر والعالم العربى
الجيش المصرى البرى والبحرى على عهد محمد على
الفن و ذاكرة المكان
درب المسمط
من بحر العرب إلى بحر الصين
عرش الحب
ما التكنولوجيا الحيوية؟
الحان برحيق الفراعنة
بغلة جدتى
عندما تعمى البصيرة أو.. مالاتستا
القصيدة العمودية الجديدة والنقد العربى المعاصر
إيمان
هوامش على دفتر الثورة
السما سرحانة فى شعرها
الفكر المصرى فى العصر المسيحى
مجلة الثقافة الجديدة 305
اعرف بلدك.. هي دي مصر-اكتوبر 2023
مجلة قطر الندى العدد 595
جنة الحيوان
جدل بينى يأسر إصباحى
لا اقوى أنهض من فك الفجر
يمامى مرهون المًا
زقزقة عصافير النوم
أعد ضلوعى فردًا/ فردًا بصرير الوحشة
تثاءب اروقة الرقة بين يبابى والباب
عميقًا يدلف حزن المشهد
ينبلج أوارى حين يضج أناك
أراك؟
ارى قطا الموسيقا جناز نهار
أمشى خلفى
مكتومة دمعى
عرجاء النظرة
هذا النص مستوحى من التاريخ القديم لسلطات كانت سائدة فى السودان ردحًا من الزمان، وقد استوحى الكاتب أحداث هذه الرواية من كتاب ألفه رحالة عربى قام برحلة إلى بلاد السودان فى القرن السابع عشر.
يتناول هذا العمل أحداث عن توني بعد الثورة، فى محاولة للمؤلف للخوض فى الواقع التونسى والربط بينه وبين الماضى، ويحول أن يطرح وجهة نظره من خلال تفسير الأحداث التى يقع تحت مسمى الحرية، وهى تتوافق مع الواقع المصرى الآن.
وقفت مع الناس على الكورنيش فى انتظار قدوم موكب الرئيس عبد الناصر من صباحة ربنا حتى الظهيرة.. كنا ولله الحمد فى أغسطس، ولمن لا يعرف أغسطس وحره يشهد عليه قفاى الذى ضربته الشمس بلا رحمة حتى أننى أخرجت منديلًا وسترت به رأسى. كانت الناس تستحم فى عرقها، والشمس تحمر وتصفر والخلق من الزهق فى أسوأ حال، ولكن حب الزعيم فرض وعبادة، ومن أجل عيونه تهون كل المصاعب.
ضاعت جذور دمى..
أين ارتحل؟ يا...
أو اين أحمد اشلائى وأرتحل
وكأن لى وطن..
كانت أنامله..
تعلم الناى..
آخر الأمر يحدث أن تحق الجسد المشتهى
لحظة الموت
يحدث أن قد تكون شريكًا وحيدًا
مع الموت
يحدث أن لا تكون شريكًا وحيدًا
معى فى تفاصيل بعض القصائد
هذا شعاع الشك: لا يحده الحد..
وإذ يومض تسرى خلفه الومض..
فيمتد الشتاء من مركز الأرض..
ويغزو سائر الأنحاء.. يجتاز الفضاء!
وهو شعاع يصحب الإنسان منذ كان..
لا يعرف ما البدء والانتهاء!